نشرة الأخبار التقنية

---

• بسبب مشاركة على فيسبوك وقف طالبين وفصل ثالث
• الجزيرة الإنجليزية تطلق برنامجًا حواريًا حول الشبكات الاجتماعية
• هل ستطرح أبل أيباد 1 بأقل من 200 دولار
• مباحثات بين فيسبوك وسكايب لدمج الخدمتين معًا
• زيادة كبيرة في عدد الحواسيب المخترقة في الشرق الأوسط
• زين الأردن تطلق خدمات الإنترنت عريض النطاق
• كاش يو توفر لمستخدميها مشاهدة الدوري الإنجليزي الممتاز عبر الإنترنت
• حواسيب أسوس الجديدة
• نشاط الفيروسات والبرمجيات الخبيثة خلال شهر فبراير
• نمو كبير للإنفاق على تكنولوجيا المعلومات عام 2010

بسبب مشاركة على فيسبوك وقف طالبين وفصل ثالث Posted: 07 Mar 2011 10:31 AM PST تم وقف طالبين وفصل أخرى بسبب ما نشروه من تدوينات سلبية عن أحد أساتذتهم على فيسبوك. حيث تم اتهام ثلاثة طلاب من الصف السابع بمدرسة تشابل هيل – تتراوح أعمارهم ما بين ال12وال13 بالاعتداء على رمز من رموز المدرسة، الأمر الذي يعتبر جريمة من الدرجة الأولى. أعربت أليخاندرا سوسا Alejandra Sosa التي تم إيقافها لمدة 10 أيام عن أسفها الشديد لوصفها، عبر فيسبوك، أستاذها بالغلمانية (الولع الجنسي تجاه للأطفال). وأضافت أنها كانت تعبر عن نفسها من خلال فيسبوك لأنها كانت غاضبة من أحد تصرفاته وأنها لم تكن تنوي أن تشوه سمعته على الإطلاق. تعمل أليخاندرا حاليا على صياغة اعتذار لأستاذها عما بدر منها، إلا أنها في الوقت نفسه ذكرت أن المدرسة الأساسية انتهكت خصوصيتها وأجبرتها على الدخول على صفحتها على فيسبوك من معمل الحاسب الآلي بالمدرسة، ثم قامت بقراءة التدوينة وتعليقات الأصدقاء قبل أن تأمرها بحذفها. كما تم معاقبة 15 تلميذًا آخر بعقوبات أخف نظرًا لما كتبوه عن أستاذهم. من ناحية أخرى يشعر أيضًا وليام لامبرت بنفس المشاعر التي تشعر بها زميلته بعد أن تعرض للتوبيخ بعد أن نعت أستاذه بالمغتصب. وذكر لامبرت أنه لم يكن يجب أن يقول ذلك، فإذا لم يكن قام بالتعليق على هذه المشاركة لما تم إيقافه الآن. فضلًا عن ذلك فقد تم فصل Taylor Tindle حيث وصفت أستاذها بأنه مريض بالاختلال ثنائي القطب (وهو مرض نفسي يتميز بتناوب فترات الكآبة والابتهاج غير الطبيعي الذي يقود إلى تصرفات طائشة خطيرة). وذكرت والدة الطالبة أن عقاب المدرسة لا يتناسب مع الجريمة وأشارت إلى أن ابنتها لم تحصل على فرصة للاعتذار قبل فصلها من المدرسة. تعتبر هذه القضية مهمة جدًا لتحديد ما يندرج تحت بند حرية التعبير وما يمكن للمدارس أن تحاسب الطلاب عليه. ومن المتوقع أن نشهد في الأيام القادمة العديد  من هذه القضايا خاصة مع انتشار ونمو فيسبوك والشبكات الاجتماعية الأخرى.

الجزيرة الإنجليزية تطلق برنامجًا حواريًا حول الشبكات الاجتماعية Posted: 07 Mar 2011 09:52 AM PST مع اندلاع الثورات العربية التي انطلقت شراراتها عبر الانترنت، تخطط قناة الجزيرة الإنجليزية لإطلاق برنامج حواري جديد يتحدث بشكل رئيسي عن الشبكات الاجتماعية. صرح أحمد شهاب الدين المنتج الشاب والمشارك في استضافة البرنامج الذي أطلق عليه اسم The Stream والذي من المتوقع عرضه على شاشة الجزيرة الإنجليزية بدء من مايو المقبل أن توقيت عرض البرنامج يعتبر رائعًا، خاصة مع اندلاع الثورات العربية التي بدأ تنظيمها بواسطة فيسبوك وتم نشرها على تويتر ويوتيوب. تكمن الفكرة الرئيسية التي يقوم عليها البرنامج في أنه لن يتم كتابة الحوار بالطريقة التقليدية. فبدلًا من إعطاء المحاور نص، أو أفكار ملقنة أو مكتوبة سيستفيد المنتجون على نطاق واسع من تدوينات تويتر المصغرة وتعليقات فيسبوك وفيديوهات اليوتيوب التي يقوم بكتابتها أو رفعها المشاهدون الأكثر اندماجًا على الشبكات ومواقع الانترنت العالمية ككل. هذا لا يعني أنه سيتم ترك البرنامج ليتم مناقشة أي مواضيع ولكن المنتجين سيقومون باختيار وتحديد الأخبار والموضوعات التي يمكن مناقشتها في البرنامج ولكن سيتم الحصول على المعلومات من خلال المحادثات التي سيتم إجراؤها مع المشاهدين على الانترنت. يهدف البرنامج الوصول إلى الجمهور الأصغر سنًا الذي يتعامل بشكل مكثف مع الشبكات الاجتماعية، حيث يعمل البرنامج على استقاء أخباره من الحركة النشطة الموجودة على المواقع والشبكات الاجتماعية. وبالإضافة إلى موقع البرنامج على الانترنت، سيكون له صفحة على كل من تويتر وفيسبوك ومجموعة من القصص الإخبارية المستقاة من شبكة الانترنت. وعلى الرغم من أن مدة البرنامج لا تزيد عن نصف ساعة يوميًا إلا أن المنتجين يتوقعون أن قنواتهم على الانترنت ستكون نشطة على مدار الساعة. خلال العرض سيتم قراءة التدوينات المصغرة والتحديثات كما يتم عرضها على الشاشة. ومن ناحية أخرى يخطط المنتجون أيضًا إلى إجراء مقابلات مع الضيوف من خلال برنامج سكايب.

هل ستطرح أبل أيباد 1 بأقل من 200 دولار Posted: 07 Mar 2011 07:30 AM PST أطلقت شركة آبل مؤخرًا الجيل الثاني من جهازها اللوحي أيباد، ولأنه لم يتضمن الكثير من المميزات الفارقة بدأت الشائعات تتحدث عن الإصدار iPad 3 الذي سيأتي في الخريف القادم، بمميزات جديدة كليا. السؤال الذي يطرح نفسه الآن، ماذا سيكون سعر جهاز الجيل الأول من أيباد حينما ينتشر الإصدار الجديد على نطاق واسع ويحقق مبيعات هائلة؟ نتذكر أن شركة AT&T الأمريكية بدأت ببيع جهاز أيفون 3 الجيل الثالث بما يقدر ب49 دولارًا بعد أن كان سعره قبل عام ونصف أربع أضعاف هذا السعر! من جهة أخرى ملاحظ أن أبل منذ بدأت إصداراتها لجهاز أيبود، وهي تقوم بعرض الإصدارات الأقدم بسعر أقل، مما يجعلها تجذب المزيد من المستهلكين ممن يهتمون بمسألة السعر وقد يشعرون بالغربة بسبب تركيز شركة آبل على قطاعات وشرائح معينة من المستهلكين. تجدر الإشارة إلى أن سعر 49 دولارًا لجهاز متفدم تقنيًا ولا يختلف كثيرًا عن الإصدار الأحدث له يعتبر أمرًا في غاية الأهمية وبالنسبة لمن هم على استعداد للتخلي عن بعض المميزات الاستثنائية، فإن فرق السعر يعتبر عاملًا مهمًا. من المتوقع أن تتبع أبل نفس السياسة مع أجهزة أيباد، وربما يتم طرح جهاز آيباد واي فاي بسعر يقل عن 200 دولارًا، علما أنها مباشرة بعد إطلاق أيباد 2 خفظت من سعر الجيل الأول بـ 100 دولار دفعة واحدة، ليصبح سعره في أمريكا 299$، وغالبا لن يكون ذلك التخفيض هو الأخير.

مباحثات بين فيسبوك وسكايب لدمج الخدمتين معًا Posted: 07 Mar 2011 06:48 AM PST ترددت بعض الشائعات مؤخرًا عن دخول موقع فيسبوك الاجتماعي الشهير  في محادثات مع خدمة سكايب لبحث إمكانية دمج تكنولوجيا الاتصال المرئي التي توفرها شركة سكايب على موقع فيسبوك. بحسب موقع بلومبرج فإن الشركتين قد تحدثتا من قبل في سبتمبر 2010 عن إمكانية حدوث شراكة بينهما، إلا أنهما لم يستطيعا التوصل لاتفاق. حيث تم التكامل والدمج من طرف واحد؛ فعندما أطلقت شركة سكايب الإصدار 5.0 في أكتوبر 2010 تضمن هذا الإصدار إمكانية إجراء مكالمات صوتية بين الأصدقاء على فيسبوك ولكن لم يسمح بإجراء المحادثات المرئية وعلى الصعيد الآخر لم يقم فيسبوك بإضافة أي مميزات لشركة سكايب. في حالة نجاح هذه المحادثات، ودمج فيسبوك لخدمات VoIP على موقعه سيشكل ذلك قوة اتصالية كبيرة يمكنها أن تنافس العديد من الخدمات التي تقدم خدمة الاتصال المرئي بما في ذلك جوجل جيميل وخدمة  FaceTime التي تقدمها شركة آبل. من ناحية أخرى سيفيد التوصل إلى اتفاق في هذا الصدد موقع سكايب من حيث زيادة شعبيته ومستخدميه بين ما يقرب من 600 مليون مستخدم هم عدد أعضاء موقع الفيس بوك حاليًا. حتى الآن لم تعلق شركة سكايب أو فيسبوك على هذه الأنباء وإن صرح أحد المتحدثين باسم فيسبوك في بيان له أنه فيما يتعلق بحدوث نوع من التكامل أو الدمج، أن الشركة لن تقوم بالتعليق على الشائعات أو التكهنات وحتى الآن لا يوجد ما يمكن الإعلان عنه.

زيادة كبيرة في عدد الحواسيب المخترقة في الشرق الأوسط Posted: 07 Mar 2011 05:22 AM PST صرحت شركة "تريند مايكرو"، للحلول الأمنية، بأن منطقة الشرق الأوسط تشهد زيادة كبيرة وحادة في عدد أجهزة الكمبيوتر المُستهدفة والمُخترقة في العام الحالي 2011، وبأن اللوم يقع على عدم مبادرة المستخدمين من مؤسسات وأفراد إلى اتخاذ التدابير الأمنية اللازمة والكافية لحماية حواسيبهم. اعتمادا على منظومة Trend Micro™ Smart Protection Network™، التي بإمكانها رصد عدد الحواسيب النشطة على شبكة الإنترنت. تم تسجيل زيادة حادة في عدد الحواسيب المُستهدفة في أنحاء المنطقة. ففي العام 2010، رصدت المنظومة ما لا يقلّ عن 3.050.032 حاسوبا مخترقا ونشطا في منطقة الشرق الأوسط، بزيادة مقلقة بلغت 44 بالمائة مقارنة بالعام 2009. في المملكة العربية السعودية، رصدت شبكة تريند مايكرو الذكية     1.363.815 جهاز كمبيوتر مُصاب خلال العام 2010، بارتفاع وصل إلى 31% مقارنة بالعام 2009، وخلال العام الجاري رصدت الشبكة حتى الآن 294.477 جهاز مصاب. في الوقت الذي شهدت فيه الإمارات العربية المتحدة خلال العام 2010 ارتفاعا بمعدل 140% في عدد الأجهزة المصابة مقارنة بالعام 2009. حيث بلغت 500.715 جهازا مصابا. وفي العام الحالي 2011 رصدت الشبكة حتى الآن 36.316 جهاز مصاب. كما شكلت أعداد الأجهزة المُصابة في الكويت نسبة 10 بالمائة من مجموع الأجهزة المصابة في منطقة الخليج خلال العام 2010، وقطر 3.5%، وسلطنة عمان 3%، ومملكة البحرين التي سجلت أقل معدل فقد شكلت 1.2% من مجموع الأجهزة المصابة في منطقة الخليج خلال العام 2010. تعد هذه الأرقام مؤشرا خطيرا على تفاقم مشكلة الهجمات الإلكترونية. فأعداد الحواسيب المُخترقة في المنطقة آخذة بالازدياد بشكل كبير عاما بعد عام، خاصة أن المنطقة أصبحت أكثر استخداما لشبكة الإنترنت واعتماداً عليها. رغم أن حماية الحواسيب الشخصية ليست بالعملية المعقدة، إلا أن المستخدم العربي لا يحضر لديه الوعي الكافي بخطورة الفيروسات وعمليات الاختراق الإلكتروني. فكل ما تتطلب العملية هو اختيار حلول أمنية مناسبة، ومتابعة تحديث البرامج وأنظمة التشغيل بشكل دوري لتفادي أي ثغرات أمنية قد يستغلها المخترقون.

زين الأردن تطلق خدمات الإنترنت عريض النطاق Posted: 07 Mar 2011 04:45 AM PST أعلنت شركة زين الأردن عن إطلاقها لخدمات الإنترنت عريض النطاق المتطورة، والمتاحة عبر تقنية الـHSPA+ بسرعات جديدة، وبتغطية شمولية لجميع محافظات المملكة منذ اللحظة الاولى لتقديمها. تتميز تكنولوجيا الـHSPA+ بسرعة تصل الى 21 ميغابت/الثانية في المرحلة الأولى، وجودة التغطية التي تتيح الانترنت المتنقل بضمان سرعات عالية للجميع في كامل مدن ومحافظات المملكة، فضلا عن سهولة الاستخدام، وإمكانية التحويل التلقائي للراغبين الإستفادة منها عبر الهواتف المتنقلة التي تدعم الخدمة ودون الحاجة الى إستبدال الشريحة. قال الرئيس التنفيذي و مدير عام شركة زين الدكتور عبد المالك الجابر خلال مؤتمر صحافي تم عقده في فندق الرويال في هذه المناسبة، "إن إطلاق خدمات الإنترنت عريض النطاق عبر تقنية الـ HSPA+ يشكل خطوة جديدة باتجاه تعزيز مكانة زين كمشغل متكامل يتميز بالشبكة الأكبر في السوق المحلية." وتابع، "ستتحول الأردن إلى منطقة ضخمة مغطاة بالانترنت "Hot Spot" ، لجميع مستخدمي الانترنت سواء كانوا في منازلهم أو مكاتبهم أو أثناء تنقلهم". مؤكدا إدراك الشركة لمسؤوليتها في لعب دور رئيسي في تطوير قطاع الاتصالات المحلي وإثبات تنافسيته على المستوى الإقليمي، بالاضافة إلى تلبية تطلعات زبائنها وتلبية احتياجاتهم فيما يتعلق بمواكبة التطورات في الأسواق العالمية وإعتماد خدمات الإتصالات المتطورة". تابع الدكتور الجابر قائلا بأن تكنولوجيا الإنترنت المتنقلة الجديدة ستزيد من جودة الخدمات التي تقدمها زين لمشتركيها في الأردن، والانتقال بها إلى مستوى أعلى في نقل المحتوى والبيانات والحركة الهاتفية بسرعة وموثوقية عالية. مشيرا الى أن زين تؤمن بأن اهتمام الزبائن في الوقت الحالي وفي المستقبل سينصب بصورة متزايدة على خدمات المحتوى والبيانات والانترنت وهو ما تسعى الشركة لتوفيره لهم بأحدث التقنيات العالمية وبسرعات غير مسبوقة ستقدم من خلال هذه الشبكة، مشدداً على تركيز الشركة على تنفيذ استراتيجيتها حول الاستثمار في التطبيقات الابداعية وتطوير الخدمات الاضافية والمحتوى عبر الهواتف الخلوية بما يتناسب مع ثقافة المجتمع المحلي ويلبي إحتياجاته وبالتالي المساهمة في تمكين المعرفة وتحقيق التواصل. تستهدف خدمات زين للإنترنت عريض النطاق التي ستقدمها الشركة عبر تكنولوجيا الـ HSPA+ جميع فئات المجتمع من أفراد وشركات ومؤسسات، حيث ستوفر الشركة من خلالها باقات متعددة من العروض والمنتجات المنافسة التي تتناسب مع الانماط المختلفة للإستخدام وبأسعار منافسة، كما ستركز على تسويق التقنية الحديثة لجميع زبائنها الراغبين الإستفادة من هذه الخدمات سواء عبر هواتفهم المتنقلة، أو أجهزة حواسيبهم، الأمر الذي من شأنه أن يشكل نقلة نوعية في الحياة اليومية للمواطن الأردني في جميع المجالات، وتقديم حلولا مبتكرة ورائعة بالأخص لأصحاب المهن التي تتطلب طبيعة عملهم الحركة والتنقل. شدد الجابر على عزم الشركة زين على ادخال تطويرات اضافية على الخدمات المقدمة من خلال الشبكة الجديدة على الرغم من أن ما تم انجازه هو الأفضل على مستوى المنطقة بأجملها، منوها الى أن توفير خدمات الإنترنت العريض النطاق المتطور يصب نحو تعزيز البنية التحتية للمملكة وينعكس إيجابا على جاذبية البيئة الاستثمارية واستقطاب المستثمرين، والإسهام في زيادة نسبة انتشار الانترنت في المملكة انسجاماً مع توجهات جلالة الملك عبدالله في بناء إقتصاد مبني على المعرفة خصوصاً الى أنه للمرة الأولى في تاريخ قطاع الإتصالات في المملكة يتم معاملة كافة محافظات المملكة بعدالة مطلقة من خلال عرض نفس الخدمات في كل رقعة من الوطن الغالي لنربط شمالها بجنوبها وشرقها بغربها بنفس السوية دون تمييز منطقة عن غيرها بعروض وخدمات معينة. فالبادية الجنوبية تماماً مثل عمان الغربية ومعان، والطفيلة، والكرك، وعمان الشرقية، وأربد والزرقاء. متابعا، "نحن قطعنا على أنفسنا عهداً أن نكون رواد التنمية في المملكة، وها نحن نحقق هذا العهد. فالأردن الآن منفتح أمام كافة أنواع الخدمات وثورة المعلومات في جميع القطاعات كالخدمات البنكية وغيرها. هذه الخدمات الآن أصبحت متاحة في كل مكان بفضل هذه الخطوة الجريئة من شركة زين". من جانبه قال مدير دائرة الشبكة في الشركة المهندس يوسف مطاوع، "إن زين كانت قد خصصت 120 مليون دينار للإستثمار في الشبكة و تطويعها لحمل تكنولوجيا الـ HSPA+ بكفاءة و تقنية عالية وبالفعل شبكة زين اليوم قادرة على التعامل مع سرعات عالية تصل الى 21 ميغا بت بالثانية في المرحلة الأولى من إطلاق الخدمة فيما ستصل الى 42 ميغا بت بالثانية في المراحل القادمة". وبين المهندس مطاوع، إن الشبكة الجديدة تغطي ما يشكل 97% من المناطق المأهولة في المملكة، منوها إلى أن تواجد شبكة زين للإنترنت عريض النطاق بشكل يغطي جميع المدن و المحافظات بنفس الكفاءة والفاعلية التي تقدم من خلالها الخدمة في محافظة العاصمة يعد سابقة في جدية المساعي الهادفة الى نشر الانترنت في جميع انحاء المملكة، معلناً بأن عدد المحطات الجديدة التي تم بناءها بلغت نحو 1000 محطة منتشرة في جميع المحافظات والطرق الرئيسية فيما بينها، مما يوفر تغطية تعادل ضعف التغطية المقدمة من قبل أي مزود في المنطقة بحجمها منوها الى كون محطات زين تتميز بطاقة إستيعابية أكبر وقدرة على تغطية مساحات أوسع مقارنة بالمحطات الأخرى. وقال مدير دائرة الخدمات المعلوماتية في شركة زين خالد نسيبة خلال حفل الإطلاق، "أن زين تتطلع مع إطلاق الخدمة الجديدة، إلى تغيير وضع سوق الانترنت المحلية من خلال توفير خدمات متعددة لجميع الشرائح بأسعار متاحة ومزايا تلبي المتطلبات المختلفة لزبائنها، الى جانب التفرد بتوفير تطبيقات خاصة بالمحتوى". وكشف نسيبة بأن زبائن زين الراغبون الأستفادة من تقنية الـ HSPA+ عبرهواتفهم المتنقلة الداعمة للخدمة، سيتمكنون من إستخدام نفس شرائح خطهم والتمتع بسرعات غيرمسبوقة،وسعة تحميل عالية،عند تصفح المواقع الإلكترونية والولوج الى محركات البحث، إلى جانب عقد الاجتماعات عبر الفيديو، وبث المحتويات ذات الدقة العالية، وإدارة المدونات الفيديوية للبرامج التعليمية والترفيهية، أو القدرة على تحميل الفيديو بسرعة على مواقع الشبكات الاجتماعية بسرعات عالية. وقدم نسيبة شرحاً عن حلول و منتجات خدمات الإنترنت العريض النطاق التي ستوفرها زين لزبائنها عبر حواسيبهم حيث سيكون بإمكانهم الاشتراك بانترنت فائقة السرعة لاسلكية ذات جودة عالية أينما تواجدوا من خلال شريحة خاصة لتقديم التقنية الجديدة يتم تفعيلها بإستخدام عدد من الوسائل كالجهاز الطرفي السهل الإستخدام(Dongle) والذي يتصل بجهاز الحاسوب ويمكن حمله في الجيب، أو من خلال جهاز التوجيه اللاسلكي الثابت(CPE/ Router) وهو مخصص للإستخدام الداخلي إذ تستهدف زين من خلاله الشركات الصغيرة و المتوسطة الى جانب الاستخدام المنزلي، ويتيح هذا الجهاز الولوج الى الإنترنت وتقاسم السرعة التي تصل الى 21 ميجابت في الثانية لـ 16 مستخدم في نفس الوقت، كما ستطرح الشركة جهاز زين ماي فاي Zain MiFi)) ا لذي يعد أصغر جهاز انترنت واي فاي متنقل وهو جهاز يتمتع بصغر الحجم وخفة الوزن ويمكن إستخدامه في أي مكان، ويدعم ربط خمس أجهزة بالإنترنت في آن واحد، من خلال شبكة اتصال لاسلكية تصل مداها إلى 60 متر.

كاش يو توفر لمستخدميها مشاهدة الدوري الإنجليزي الممتاز عبر الإنترنت Posted: 07 Mar 2011 03:42 AM PST أعلنت شركة كاش يو - أكبر نظام دفع عربي على شبكة الإنترنت، عن توقيعها لإتفاقية تعاون مع مؤسسة أبوظبي للإعلام-المالكة لموقع ADMC Sport، تصبح بموجبه كاش يو وسيلة دفع معتمدة في موقع ADMC Sport المالك الحصري لحقوق بث مباريات الدوري الإنجليزي عبر الإنترنت في 23 دولة في منطقة الخليج العربي، الشرق الأوسط وأفريقيا. تمكن الإتفاقية مستخدمي كاش يو من الإشتراك في خدمة Player + في موقع ADMC Sport والتي تتيح للمستخدمين فرصة مشاهدة مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز عبر الإنترنت من خلال عدة خطط للإشتراك وهي: إشتراك لمدة 24 ساعة بتكلفة 1.99 دولار، إشتراك لمدة 7 أيام، إشتراك لمدة شهر وإشتراك لنهاية الموسم، بتكلفة 14.99 دولار. قال مارتن فالدنستروم، الرئيس التنفيذي لشركة كاش يو، "إن الإتفاق مع موقع ADMC Sport يأتي ضمن سعي كاش يو الحثيث على توفير خدماتها في أبرز المواقع العربية والعالمية بما يتلائم وإحتياحات المستخدم العربي لوسيلة دفع إلكترونية عصرية في هذه المواقع تمكنه من شراء الخدمات والمنتجات عبر الإنترنت بكل سهولة وأمان". وتابع مضيفا: "إن التعاون بين الشركتين يوفر لمتابعي وعشاق الدوري الإنجليزي فرصة مشاهدة مباريات الدوري الأقوى في العالم من خلال الدفع بإستخدام وسيلة دفع إلكتروني منتشرة في أكثر من 38 دولة في المنطقة ومتوفرة للجميع من غير أي قيود لا سيما إمكانية إستخدامها بدون الحاجة الى إمتلاك حساب بنكي أو بطاقة إئتمانية".

حواسيب أسوس الجديدة Posted: 07 Mar 2011 03:22 AM PST استهلت "أسوس" مشاركتها في معرض CeBIT 2011 من خلال اصطحاب ممثلي وسائل الإعلام بجولة في جناحها الخاص، ما أتاح أمام الصحفيين من مختلف أنحاء العالم فرصة استكشاف والتعرف عن كثب على أحدث ابتكارات "أسوس" قبيل الافتتاح الرسمي للحدث. تماشيا مع مفهوم "الحياة والعمل في بيئة سحابية" الذي يركز عليه معرض "سيبيت 2011"، استعرضت "أسوس" أربعة طرز مختلفة من أجهزة الكمبيوتر اللوحي، إلى جانب أحدث تقنيات استشعار الحركة التي يطلق عليها اسم "واي-في أكشن" (WAVI Xtion)، وسلسلة أجهزة الكمبيوتر الدفتري الجديدة كليا K series، ومجموعة واسعة من منتجات الألعاب الإلكترونية المصممة لتوفير تجربة ألعاب مميزة. عرضت "أسوس" مجموعتها الجديدة من أجهزة الكمبيوتر اللوحي التي تلبي مختلف احتياجات المستهلكين، التي تشمل جهاز Eee Slate EP121 المزود بشاشة قياس 12 بوصة، وجهاز (Eee Pad MeMo (mee-mo مع شاشة قياس 7 بوصات، وجهاز Eee Pad Slider المزود بلوحة مفاتيح انزلاقية، وجهازEee Pad Transformer الذي يأتي مع خيار لوحة مفاتيح خارجية كاملة الحجم مزودة بحجرة لوضع بطارية إضافية. وباعتبارها رائدة الابتكار في القطاع، قامت "أسوس" أيضا باستعراض نظام WAVI Xtion الذي يعتبر أول تقنية استشعار الحركة المخصصة لأجهزة الكمبيوتر. وهو عبارة عن جهاز طرفي يوصل بالكمبيوتر ويتيح للمستهلكين الدخول إلى المحتوى الموجود على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم لاسلكيا من خلال إيماءات بسيطة أمام أجهزة التلفزيون لديهم. وتوفر واجهة المستخدم مسبقة التحميل Xtion Portal للمستخدمين وصولاً ذكيا وسريعا إلى محتوى جهاز الكمبيوتر، إضافةً إلى تمكينهم من تصفح منصة ASUS@vibe للتعرف على أحدث محتوى من الوسائط المتعددة. تجسد سلسلة أجهزة الكمبيوتر الدفترية K Series نهج "أسوس" التقليدي في الجمع بين الأداء العالي والجوانب الجمالية في جميع أجهزة الكمبيوتر الدفترية التي تنتجها، إذ تجمع هذه السلسلة بين قدرات معالجة المهام المتعددة التي توفرها معالجات Intel® Core من الجيل الثاني مع الإمكانات الرسومية الفائقة لبطاقات "نفيديا جي فورس"، لتوفر بذلك قدرات حوسبية مذهلة، وتأتي بشاشات تتنوع احجامها بين 14 بوصة، و15.6 بوصة، و17.3 بوصة و18.4 بوصة. وتأتي الطرز التي تندرج ضمن هذه السلسلة بألوان مختلفة تتنوع بين البني والفضي الكلاسيكي، والأحمر القاني، والذهبي اللامع، والأخضر، والأزرق السماوي، والوردي الفاتح، والأبيض الناصع. وتتميز هذه الطرز بأغطية فريدة ومحكمة من الألمنيوم تجمع بين الأناقة والمتانة في آن واحد. تتضمن سلسلة K Series أيضا معالجات AMD® Brazos الجديدة، التي توفر قدرات رسومية عالية مما يتيح للمستخدمين الاستمتاع بتجربة أفضل عند تشغيل الألعاب وعرض محتوى الوسائط المتعددة. وتأتي جميع أجهزة الكمبيوتر الدفتري الجديدة من سلسلة K Series مزودة بتقنية ASUS IceCool الخاصة التي تساعد في الحفاظ على برودة موضع اليد من أجل تعزيز راحة المستخدم عند الجلوس لفترات طويلة. وباعتبارها عمادا أساسيا في مجتمع الألعاب الإلكترونية، تواصل "أسوس" العمل على تطوير وتوسيع مجموعة منتجاتها بما يلبي متطلبات عشاق الألعاب ويرتقي إلى تطلعاتهم. وتوفر "أسوس" مجموعة متكاملة من منتجات الألعاب بما في ذلك أجهزة الكمبيوتر الدفتري واللوحات الأم والبطاقات الرسومية وشاشات للعرض ثلاثي الأبعاد وسماعات تستخدم تقنية عزل الضجيج، ومن المتوقع أن تلقى هذه المجموعة المتميزة استحسانا وإقبالا كبيرين بين محبي الألعاب الإلكترونية.

نشاط الفيروسات والبرمجيات الخبيثة خلال شهر فبراير Posted: 07 Mar 2011 03:09 AM PST ركز تقرير Kaspersky Lab،لشهر فبراير، حول نشاط البرمجيات الخبيثة على الانتشار الواسع باستخدام هجمات "Drive-By" في إصابة مستخدمي الحواسيب بالبرمجيات الضارة. تكمن خطورة هذه الهجمات في أنها تتم دون علم المستخدم وبواسطة مواقع موثوقة اخترقت من قبل قراصنة الكمبيوتر، ويتم تحويل زوار هذه المواقع المصابة إلى صفحات إنترنت تابعة للقراصنة لتحميل البرمجيات الضارة على حواسيب المستخدمين، مستغلين الثغرات البرمجية التي قد تكون لدى المستخدمين. ذكر التقرير أن غالبية هجمات Drive-By ركزت على ملفات التنسيق لتصميم المواقع (CSS) بغرض تخزين بعض البيانات لبرامج تحميل النصوص البرمجية الخبيثة. هذا الأسلوب الجديد والمطور يجعل من الصعب لبرامج مكافحة الفيروسات الكشف عن النصوص الخبيثة ويتيح للمجرمين الالكترونيين تحميل البرمجيات المستغلة ويحول دون اكتشافها. تضمنت قائمة العشرين للبرمجيات الخبيثة المكتشفة في الانترنت في شهر فبراير ثلاثة برمجيات جديدة لها صلة بملفات CSS. وقد أتى أحد هذه البرامج في المركز الأول فيما احتل البرنامجان الآخران المركزين الـ13 والـ19، وتعمل برمجيات تحميل النصوص الموجودة في صفحات الويب الضارة على تحميل نوعين من البرمجيات المستغلة، أحدهما يستهدف ثغرة CVE-2010-1885 في Microsoft Windows Help ومركز الدعم Support Center وقد احتل المركز الرابع في نفس التصنيف واكتشف في ما يقارب 10 آلاف كمبيوتر يوميا، أما البرمجيات المستغلة من النوع الثاني فتعمل على استغلال ثغرة CVE-2010-0840 في Java Virtual Machine (المراكز الثالث، السابع والتاسع في التصنيف). شهد شهر فبراير أيضا اكتشاف ثغرات PDF معرضة للخطر، وتجاوز عدد الحواسيب التي اكتشفت فيها برمجيات تستغل هذه الثغرة 58 ألفا. حماس القراصنة لا يفتر وهم في سباق دائم لابتكار برمجيات خبيثة جديدة للتخريب أو لسرقة البيانات الخاصة للمستخدمبن، مثل أرقام بطاقاتهم الإئتمانية. لذلك يكرر الخبراء دائما نصائحهم بضرورة استخدام برامج مكافحة الفيروسات، تحديث برامجهم باستمرار والحذر من زيارة مواقع الإنترنت المشبوهة.

نمو كبير للإنفاق على تكنولوجيا المعلومات عام 2010 Posted: 07 Mar 2011 02:03 AM PST أكدت مؤسسة IDC، المتخصصة في أبحاث السوق، أن الإنفاق على قطاع تكنولوجيا المعلومات في عام 2010 سجل أفضل معدلات النمو منذ عام 2007، كما أشارت المؤسسة إلى أن معدلات الإنفاق في العام الماضي جاءت أعلى مما هو متوقع، وتوقعت أن عام 2011 لن يكون عاما سيئا بشرط أن يستقر العالم من الناحية السياسية. كشفت IDC في تقريرها الأخير Worldwide Black Book أن الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات ارتفع بنسبة 8% بقيمة تزيد عن 1.5 تريليون دولار أمريكي (بالسعر الثابت للعملة)، أما بالنسبة للإنفاق على القطاع الأكثر شمولاً وهو قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) في جميع أنحاء العالم فقد نما بنسبة 6% بقيمة 3 تريليون دولار أمريكي، عند إضافة معدات الاتصال وأيضا الأجهزة الخاصة بخدمات الصوت والبيانات والاستضافة أيضا. كانت مؤسسة IDC قد توقعت في شهر سبتمبر الماضي أن تشهد حصة تكنولوجيا المعلومات من السوق الأعم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات زيادة بنسبة 6% وبقيمة 1.51 تريليون دولار أمريكي، أما في مارس 2010 فكانت تتوقع أن تكون نسبة النمو 3% فقط وبقيمة 1.48 تريليون دولار أمريكي، وهو ما يعني أن القيمة التي تحققت على أرض الواقع (1.55 تريليون دولار) شهدت زيادة بنحو 700 مليار دولار زيادة عن ما كان متوقعا في مارس 2010. تحدث التقرير عن أن المكونات المادية (العتاد Hardware) كانت المحرك الرئيسي لهذه الزيادة الإجمالية، في إشارة إلى أن مبيعات المكونات المادية زادت بنسبة 16% بقيمة 661 مليار دولار، وهو أعلى معدل نمو لمبيعات المكونات المادية منذ عام 1996، وبنظرة أكثر تمعنا في التقرير فإنه يتحدث عن كل فئة ومقدار مساهمته في الزيادة، فدخل الكمبيوتر الشخصي زاد بنسبة 11%، وأجهزة الخوادم بنسبة 9%، ووحدات التخزين ارتفع بنسبة 14%، كما أوضحت IDC أن النمو الخاص بالدخل الذي حققته البرمجيات قد زاد بنحو 4%، في حين سجل الدخل المحقق من الخدمات زيادة طفيفة نسبيا بلغت 2%. توقعت المؤسسة أيضا في تقريرها أن يساهم مفهوم الحوسبة السحابية في تقليل معدل الإنفاق على المكونات المادية، والذي سينخفض إلى نسبة 10% فقط في عام 2011، في حين ستزيد نسبة النمو في كل من البرمجيات والخدمات بنسبة 5% و4% على الترتيب، أما عن إجمالي الإنفاق فمن المتوقع أن يزيد بنسبة 7% بقيمة 1,65 تريليون دولار أمريكي. أشار التقرير أيضا إلى أن الإنفاق على قطاع تكنولوجيا المعلومات ارتفع بنسبة 6% في عام 2010، فيما تتوقع أن تتواصل الزيادة في العام الحالي بنسبة 5%، أما منطقة آسيا والباسيفيكي فشهدت زيادة 13% في مجال الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات، وتوقعت المؤسسة أن تنخفض هذه النسبة في العام الحالي لتبلغ 10% فقط، أما المناطق الأخرى في العالم فشهدت نسب نمو متفاوتة وكانت أبرزها أمريكا اللاتينية وأفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا الشرقية والوسطى، فيما كان النمو أقل في اليابان وأوروبا الغربية وكندا.

You are subscribed to email updates from البوابة العربية للأخبار التقنية To stop receiving these emails, you may unsubscribe now.	Email delivery powered by Google
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610