الأحد، 8 أغسطس 2010

نشرة الأخبار التقنية

نشرة الأخبار التقنية

Link to البوابة العربية للأخبار التقنية

Yahoo! مكتوب تطلق محتوى خاص لشهر رمضان الكريم

Posted: 08 Aug 2010 09:54 AM PDT

Yahoo! مكتوب تطلق محتوى خاص لشهر رمضان الكريم
أعلنت اليوم Yahoo! مكتوب، الوجهة الرائدة لوسائط الإعلام عبر الإنترنت في العالم العربي، عن إطلاق خدمات جديدة خاصة بشهر رمضان على موقعها بهدف التواصل بشكل أفضل مع المستخدمين الذين يحتفلون بهذا الشهر. وسيوفر الموقع الذي تم تحديثه مؤخراً محتوى غنياً وإضافات جديدة توفر للمستخدمين بيئة للتفاعل وتمنحهم فرصة للاطلاع على أحدث المستجدات والأخبار خلال الشهر الفضيل. ويتألف الموقع المصغر الخاص برمضان من ثلاثة أقسام رئيسية تتناول مواضيع "الروحانيات" و"رمضان والناس" و"الترفيه"، مما يتيح لـ Yahoo! مكتوب تعزيز مشاركة وتفاعل المستخدمين في العالم العربي.

وفي هذا الصدد، قال أحمد ناصف، نائب الرئيس والمدير الإداري لدى Yahoo! الشرق الأوسط: "نأمل من خلال هذه الخدمات الجديدة أن نوفر ملتقى متخصصًا للمستخدمين الذين يحتفلون بأجواء رمضان، وأن نقدم محتوى بطابع محلي يناسب المستخدمين ويجعل من شهر رمضان الكريم تجربة تفاعلية عبر الإنترنت."

وستتيح خدمات الموقع الجديدة الفرصة لإبقاء المستخدمين على اطلاع دائم على أحدث مستجدات وإضافات المحتوى في مختلف أقسام الموقع، وستضم محتويات يمكن تنزيلها خاصة برمضان كخلفيات الشاشة وخلفيات المحافظة على الشاشة، بالإضافة لتوفر خدمة رمضان الإخبارية عبر شرائح الويب (webslice) والأدوات الذكية لسطح المكتب (gadgets) ومسابقة رمضان ودليل شامل لبرامج التلفزيون خلال الشهر. وللاحتفاء بقدوم الشهر الكريم، سيتاح قسم متكامل خاص برمضان عبر قناة الفيديو حسب الطلب (VOD) التي سبق الإعلان عنها، حيث يمكن الاختيار من قائمة المحتوى الخاص برمضان عبر دليل التلفزيون.

وسيكون بإمكان مستخدمي خدمة الفيديو حسب الطلب التنقل بين العديد من القنوات والبرامج المتاحة، واستعراض مقاطع الفيديو التي يختارونها مجاناً وبالشكل الذي يناسبهم من حيث الوقت والمكان. وتتميز الخدمة بأنها تصل إلى أكبر عدد ممكن من المستخدمين بفضل عدم وجود قيود زمنية. وتتطلع Yahoo! إلى أن تصبح خدمة الفيديو حسب الطلب VOD الوجهة الأولى للحصول على مقاطع الفيديو عالية الجودة في المنطقة.

وسيتوفر قسم خاص في الموقع يقدم خدمة "القرآن الكريم" التي تتيح للمستخدم قراءة القرآن مع التفسير الكامل، وتحديد الموقع الذي توقف عنده لكي يواصل القراءة في المرة المقبلة التي يدخل فيها إلى الموقع عبر الحساب الخاص به. أما قسم التجويد فيساعد في تعليم المستخدم كيفية قراءة القرآن وفق قواعد التجويد السليمة.

أما قسم الترفيه عبر الموقع فسيوفر للمستخدمين دليلاً لبرامج التلفزيون خلال شهر رمضان بالإضافة إلى مقالات حول أخلاقيات رمضان، ومسابقة تمنح ما يعادل 1,000 دولار أمريكي للفائز بالمركز الأول و500 دولار للمركز الثاني و250 دولار لكل من المركز الثالث والرابع، إلى جانب العديد من الجوائز النقدية الأخرى. كما سيتناول الموقع مواضيع خاصة بالعائلة والمرأة كمواضيع الصحة والجمال والفتاوى المتعلقة بقضايا المرأة، بالإضافة إلى منح المستخدمين فرصة الاطلاع على أحدث وصفات ونصائح الطهي الخاصة بشهر رمضان.

وسيتمكن المستخدمون عبر خدمة رسائل SMS المحدثة من إرسال رسائل نصية قصيرة مجاناً لتهنئة أحبائهم بحلول شهر رمضان وعيد الفطر.

وأضاف أحمد ناصف: " نحن سعداء بتقديم خدمة خاصة بشهر رمضان تأتي في إطار جهودنا المتواصلة لأن نتواجد في حياة المستخدمين ونشاطاتهم اليومية عبر الإنترنت، ونأمل أن توفر هذه الخدمة للمستخدمين تجربة غنية جديدة خلال هذا الشهر الفضيل."

ويشار إلى أن Yahoo! قد عملت على تطوير مجموعة من المبادرات الاستراتيجية لتقوية ودعم المحتوى المتوفر على الإنترنت والموجه للعالم العربي، وذلك عقب دخولها سوق الشرق الأوسط نتيجة استحواذها في عام 2009 على مكتوب دوت كوم، أكبر بوابة عربية على شبكة الإنترنت.

يرجى زيارة موقع Yahoo! مكتوب لشهر رمضان على العنوان:
http://ramadan.maktoob.com


بأي ذَنبٍ وَأدْنَا “البلاك بيري” ..؟!

Posted: 08 Aug 2010 05:30 AM PDT

بأي ذَنبٍ وَأدْنَا
كُنتُ أَظنُّ أنَّنا نَقبع في ذيل تَرتيب الأُمَم؛ التي تَحترم التَّقنية، وتُحاول الاستفادة مِنها بصُورةٍ فَعَّالة، حين حَاولنا -قَبل ست سَنوات-القَضاء عَلى الجِيل الثَّاني مِن أجهزة الهَواتِف النقَّالة، لأنَّ فِيها «بلوتوث وكَاميرا»، حيثُ انشغل -حينها- رِجَال الحِسبَة عن الأمور الإستراتيجيّة؛ في فَقء عين كُلّ جَوَّال يَجدونه بحَوزة مُراهق ومُراهقة..!

لَكن مَجيء «البلاك بيري»، وَضع العَالَم كُلّه في مَأزق مَع مُستقبل التَّقنية، ومَا يُمكن أن تُفرزه مِن أجهزة تَخرج عن نطَاق السّيطرة، ولَم يَنعم هَذا الجِهَاز المسكين -طَويلاً- بإشَادة الرَّئيس الأمريكي «أوباما» بمَزايَاه المُتعدِّدة، بَعد أن أصبحت «الخصوصيّة» التي يُقدّمها - في مُحادثات «المَاسنجر»- تَحول دون كَشف المُخطَّطات الإجراميّة للإرهابيِّين، وهَذا يَعني أنَّ الهَاجس الأمني يَجعل «شَرذمة قَليلة مِن البَشر» تَتحكَّم في مُستقبل تَطوّر الاتّصالات..!

فهَا هي الإمَارات، تَتَّهم «البلاك بيري»، بتَقديم خَدمات تُؤدِّي إلى التَّسبُّب بمَشاكل أمنيّة، رَغم أنَّ صَحيفة «الفايننشال تايمز» زَعمت؛ أنَّ مُؤسَّسة الاتّصالات الحكوميّة أثَارت غَضب مُستخدمي «بلاك بيري»، عِندما حَاولت -العَام المَاضي- تَركيب جهاز تَجسُّس دُون عِلمهم، وأبلغتهم - بحـَسـب الصَّحيفة- بضَـورة تَحديث الجِهاز عَن طَريق برنامج لتَحسين أدائه، لكن الشَّركة الكَنديّة المُنتجة للجِهاز اكتشفت الأمر..!

وتَزعم الصَّحيفة أنَّ سَبب تَحفُّظ الإمَارات عَلى الجِهاز، استخدامه في التَّنسيق لتَنظيم مُظاهرة للاحتجَاج عَلى ارتفَاع الوقود..!

والإمَارات لَيست الدَّولة الوَحيدة التي أعلنت الحَرب على «بلاك بيري»، -رغم أنَّ قَرارها لَقي استهجاناً في الولايَات المُتَّحدة- بَل سَبقتها تَحفُّظات مُماثلة مِن البَحرين والهِند؛ التي تَزعم أنَّ استخدام مُفجِّري فُندق «تَاج مَحل» للجِهاز، حَال دُون كَشف مُخطَّطاتهم، حتَّى هيئة الاتّصالات -في السّعوديّة- مَازالت تَبذل جهودها مَع الشَّركة المُصنِّعة لإلغَاء خدمة «المَاسنجر»، وانتشرت حُمَّى «بلاك بيري» في دول أُخرى مِثل فَرنسا وغيرها، ولا يَبدو في الأُفق أي انفرَاج قَريب للأزمَة..!

لَكن الأمر الأكيد، هو أنَّ «بلاك بيري» مَنح نَصراً مَجانيًّا؛ لمُدمني التَّفجير والإرهَاب، حين استَطاعوا تَعطيل تَقدُّم التَّقنية، ونَشر المَخاوف مِن استغلَال التَّطوّر التَّقني المُتسارع، وحِرمان مَلايين البَشر مِن التَّمتُّع بمَزايا وخصوصيّة «بلاك بيري»، وربَّما يُشاطرني البَعض الرَّأي؛ في أنَّ هذه الفِئة هي التي تَحول دون الانفتَاح اللا مَشروط، لأنَّ الاتّصالات اليوم تُدير نَفسها بنَفسها بلا تَكلفة، ومَع ذَلك مَازال البَشر يَدفعون مِئات المِليارَات؛ لشَركات تبيعهم شيئاً كالهَواء، وربَّما يتهم البعض-في يَوم مَا- شَركات الاتّصالات في العالم بدَعم الإرهَاب، لأنَّها المُستفيد الوَحيد مِن الوَضع القَائم، فقلّة مِن البَشر يَعلمون أنَّ هُناك 620 قطعة تَدور حول الكُرَة الأرضيّة -عَلى مَدار السَّاعة-، وأقل مِنهم مَن يُدركون أنَّ استفادة البَشريّة مِن الفَضاء؛ المُلبَّد بالتَّقنية، مَازالت مُرتبطة بمَدى استخدَامها في وَسائل سلميَة، كالمُفَاعلات النَّوويّة..!.

*نقلا عن "المدينة" السعودية.


إطلاق مسابقة مركز جامعة قطر للاتصالات اللاسلكية لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول

Posted: 08 Aug 2010 04:19 AM PDT

إطلاق مسابقة مركز جامعة قطر للاتصالات اللاسلكية لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول
أعلن مركز جامعة قطر للاتصالات اللاسلكية، عن إطلاق أول مسابقة سنوية لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول والتي تشمل منصات عمل متعددة حيث تأتي هذه المبادرة من مركز جامعة قطر للاتصالات اللاسلكية بدعم ورعاية من مجموعة كيوتل وشبكة الجزيرة. وسيتم الإطلاق الرسمي والإعلان عن تفاصيل المسابقة الهامة في شهر سبتمبر من هذا العام.

تعتبر تطبيقات الهاتف المحمول باللغة العربية خصوصاً من المناطق الرئيسية التي يركز عليها المركز في ابتكاراته منذ انطلاقته وتأتي هذه المسابقة منسجمة مع الأهداف الرئيسية لمركز جامعة قطر للاتصالات اللاسلكية في جعل قطر مركزاً إقليمياً للبحث والتطوير في مجال التطبيقات والخدمات اللاسلكية. كما تهدف المسابقة إلى اكتشاف وتشجيع المواهب الشابة في المنطقة لتلعب دوراً فعالاً في هذا المجال الهام والنامي.

وقد قال الدكتور عدنان أبو دية المدير التنفيذي لمركز جامعة قطر للاتصالات اللاسلكية: "نحن فخورون بتنظيم هذه المسابقة إذ تمثل تطبيقات الهاتف المحمول إحدى أسرع المجالات نمواً في صناعة الاتصالات وتعتبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سوقاً واعدة في هذا المجال ونحن نهدف إلى أن نكون مساهماً رئيسياً في تطوير تطبيقات باللغة العربية تعنى بالمتطلبات الثقافية والحياتية وتسهم بتحسين نوعية الحياة في مجتمعاتنا".

من المتوقع أن يصل حجم سوق تطبيقات الهاتف المحمول العالمية إلى 17.5 مليار دولار بحلول عام 2012 متجاوزاً بذلك حجم سوق الأقراص المضغوطة والتي من المتوقع أن تبلغ 13.8 مليار دولار في نفس الفترة. ومن جهة أخرى تشير الدراسات إلى أن عدد التطبيقات التي يتم تحميلها من خلال مختلف الأجهزة سيرتفع من 7 مليارات في عام 2009 إلى ما يقارب 50 ملياراً في عام 2010 بمعدل ارتفاع يبلغ 92% سنوياً.

وضمن تعليقه على هذه المبادرة قال الدكتور ناصر معرفيه الرئيس التنفيذي لمجموعة كيوتل: "إن التعاون في مجال الابتكار ضرورة حتمية تفرضها معطيات ومتطلبات الأسواق في يومنا هذا. وفي إطاراستراتيجيتنا لتشجيع الابتكار وتطوير المحتوى في قطر والمنطقة يسر مجموعة كيوتل أن تكون الراعي الحصري وداعم الاتصالات الرئيسي لهذه المسابقة إذ تهدف المجموعة من خلال التفاعل مع الطلاب والمطورين إلى إيجاد ودعم نمو تجمع من المساهمين الفاعلين القادرين على التواصل في أي زمان ومكان عبر شبكة اتصالاتنا المتطورة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".

وعلق وضاح خنفر المدير العام لشبكة الجزيرة: "يسرنا أن تكون الجزيرة جزءاً من هذه المبادرة التي تركز على طاقات الشباب في الوطن العربي مما يسهم في تحفيز الابتكار والإبداع ويخلق قنوات للتواصل و اكتشاف المواهب المميزة بين المطورين العرب. ونحن مدركون لمدى أهمية وجود تطبيقات تراعي الخصوصية الثقافية لمنطقتنا و نرى في هذه المسابقة مساهمة كبيرة في اتجاه تطوير هذا المجال الحيوي و الهام في يومنا هذا".

الجدير بالذكر أن مركز جامع قطر للاتصالات اللاسلكية يعكف حالياً على تطوير تطبيقات خاصة بالصحة الهاتفية و التعليم و المعلومات بالاعتماد على أحدث التقنيات والمنتجات اللاسلكية لابتكار تطبيقات تقدم حلولاً إقليمية لعدد من التحديات التي تواجه القطاعات المختلفة.

واختتم الدكتور عدنان أبو دية: "نشعر بسعادة كبيرة لإطلاق هذه المسابقة و أود أن أشكر كلا من مجموعة كيوتل و شبكة الجزيرة لدعمهم الكريم و ثقتهم و نحن جميعاً نتطلع إلى نتائج المسابقة و إنني على ثقة بأننا سنكون فخورين بمستوى المواهب التي سنكتشفها".


"شيراتون " تكشف عن تجربة إلكترونية جديدة للنزلاء

Posted: 08 Aug 2010 02:35 AM PDT


دبي، 8 أغسطس 2010: كشفت "ستاروود للفنادق والمنتجعات" اليوم النقاب عن تجربة إلكترونية جديدة للنزلاء تقوم على محرك البحث "بينغ" (Bing) من "مايكروسوفت"، وتضم مجموعة أدوات تم تصميمها بهدف تعزيز قدرة العملاء على البحث والوصول إلى المعلومات اللازمة حول الوجهة التي يتواجدون فيها، مما يساعدهم على التنقل بسهولة أثناء سفرهم.

وسيتم تضمين بوابة "Sheraton Guest Portal powered by Bing" الجديدة والمصممة خصيصاً لتكون وجهة إلكترونية عالمية للتواصل الاجتماعي، في جميع الغرف وردهات "Link@Sheraton experienced with Microsoft" بمختلف أنحاء العالم. وضمن إطار خطط تجديد العلامة التجارية بتكلفة قدرها 6 مليارات دولار، تمكنت "شيراتون" من إعادة تصميم حوالي 400 ردهة في جميع أنحاء العالم، بإضافة خدمتها المبتكرة "Link@Sheraton" التي تتيح للمسافرين الحصول على المعلومات والاستفادة من أحدث التقنيات لأغراض العمل والترفيه والتواصل الاجتماعي.

وتم تصميم البوابة الجديدة خصيصاً لتزويد الضيوف بتجربة إلكترونية فريدة تناسب وجهتهم- كما لو كان هناك مساعد شخصي بين أيديهم. وكجزء من التجربة الجديدة، سيحظى الضيوف بتحديث مستمر للمحتويات ذات الصلة، يتناسب مع المكان الذي يتواجد فيه فندق "شيراتون"، مثل الخرائط المحلية والبحث عن أفضل المطاعم في المنطقة، وأماكن الجذب السياحي والمناسبات والخدمات الخاصة. ومن خلال سهولة الوصول إلى هذه المعلومات ذات الصلة بلمسة زر واحدة، يمكن للزوار اتخاذ قرارات أسرع وأدق أثناء تنقلهم، سواء كانوا يبحثون عن مطعم مفضل للوجبات السريعة في بوستن أو أفضل رحلة تسوق في ميلان.

وتستخدم البوابة الجديدة مزيجا من الصور الغنية والأدوات العملية التي تقوم بجمع العناصر المطلوبة وترتيبها بطريقة تجعل من السهل العثور عليها. وبلمسة زر واحدة، يمكن للضيوف طباعة بطاقة الصعود، والعثور على أقرب موقع ترفيهي وسياحي، والتعرف على أحوال الطقس المحلية، وقراءة أهم الأخبار خلال اليوم أو التعرف بصورة أكبر عن الفنادق التي يقيمون بها، مثل ساعات عمل المطعم وعروض النادي الصحي.

وبهذه المناسبة، قال هويت هاربر، نائب الرئيس الأول لشؤون إدارة العلامة التجارية العالمية، "شيراتون للفنادق والمنتجعات": "دأبت 'مايكروسوفت' على أن تكون شريكا أساسياً لنا خلال منذ بداية عملية تجديد فنادق العلامة التجارية 'شيراتون' وذلك مع إطلاق خدمة 'Link@Sheraton powered by Microsoft'. واعتماداً على تقنية 'Bing'، قمنا بإنشاء بوابة إلكترونية ستوفر لضيوفنا تجربة فريدة سواء كانوا في بهو الفندق أو في غرفهم".

ومن جهته، قال يوسف مهدي، النائب الأول للرئيس، قسم الخدمات الإلكترونية في "مايكروسوفت": "يسعدنا العمل مع 'ستاروود' وتوفير أدوات بحث فعالة لنزلاء فنادق ومنتجعات 'شيراتون'، قائمة على تقنية 'بينغ' التي تمثل وسيلة رائعة تساعدهم على اتخاذ قرارات مهمة ودقيقة أثناء سفرهم سواء لغرض الأعمال أو السياحة، فمن خلال أدوات البحث المحلي يمكنهم تحديد مواقع المطاعم والمعالم السياحية التي تستحق الزيارة، كما تساعدهم الخرائط المفصلة على التنقل بسهولة".

وتعتبر خدمة "Link@Sheraton" وبوابة "Sheraton Guest Portal powered by Bing" عناصر مهمة في خطة "شيراتون" العالمية البالغة تكلفتها 6 مليارات دولار لتعزيز مكانة العلامة التجارية وإثراء تجربة الضيوف في منشآتها الفندقية على مستوى العالم. وتتيح ردهة اللوبي المزودة بخدمة "لينك" للمسافرين البقاء على اتصال مع إمكانية الوصول الفوري للمعلومات والاستفادة من أحدث التقنيات سواء لأغراض العمل أو الترفيه أو التواصل الاجتماعي. وتوفر خدمة "لينك" المصممة لتكون بمثابة بيئة اجتماعية، للضيوف منصة للتفاعل مع بعضهم بينما يقومون بقراءة رسائل البريد الإلكتروني والبحث عن المعالم المحلية وحتى طباعة بطاقات الصعود باستخدام محطات كمبيوتر مزودة بخطوط إنترنت لا سلكي "واي فاي". كما تضم الردهة، "لينك كافيه" وأجهزة تلفزيون وصحف يومية. ويستخدم حوالي 50٪ من جميع نزلاء "شيراتون" ردهة "Link@Sheraton" خلال إقامتهم- عدا عن تناول وجبات الفطور، واستخدام الصالة الرياضية أو الذهاب إلى النادي الاجتماعي.


موبايلي تطلق iPhone4 في المملكة قريباً

Posted: 08 Aug 2010 08:50 AM PDT

موبايلي تطلق iPhone4 في المملكة قريباً
تطرح شركة اتحاد اتصالات (موبايلي) في المملكة العربية السعودية خلال الأشهر المقبلة جهاز (آي فون 4)، أنحف جهاز ذكي في العالم مع دقة عرض عالية مبنية داخل هاتف، حيث ستتوفر معلومات عن ذلك على موقع موبايلي على الانترنت، كما يوفر موقع شركة آبل على الانترنت معلومات عن جهاز (آي فون 4).

ويعد إطلاق الجهاز الجديد من قبل شركة موبايلي في السوق السعودية كجزء من إستراتيجية الشركة التي أعلنت عنها قبل أشهر والتي تهدف إلى أثراء حياة العملاء من خلال مواصلة الإبداع والمبادرات في خدمات الاتصالات، مستندةً على البنية التحتية الضخمة التي تمتلكها والتي ضمنت لشركة موبايلي الريادة المطلقة في النطاق العريض على مستوى المنطقة.

تجدر الإشارة إلى أن موبايلي أطلقت قبل عدة أسابيع خدمة (الشرائح المتعددة) لنفس الرقم وبفاتورة واحدة، في خطوة تهدف الشركة من خلالها لإبقاء مشتركيها على تواصل تام بكافة خدمات موبايلي بطريقة عصرية، حيث تمكن (الشرائح المتعددة) المشتركين من استخدام رقم الهاتف المتحرك لعدة أجهزة أخرى في ذات الوقت مثل (آي فون) و(بلاك بيري) (آي باد) أو أجهزة (الكنكت) لتوفر عليهم عناء تبديل الشرائح من جهاز إلى آخر .


اتصالات تمنح مشتركيها فرصة تجربة سيارة F1X3

Posted: 07 Aug 2010 11:46 PM PDT

اتصالات تمنح مشتركيها فرصة تجربة سيارة F1X3
أعلنت "اتصالات"، أنها وللسنة الثانية على التوالي، ستمنح مشتركيها فرصة تجربة سيارة F1X3 التي تستطيع الوصول إلى سرعات عالية بزمن قياسي، وذلك من خلال إتاحة الفرصة أمام المشتركين للتنافس على الفوز بتجربة هذه السيارة، ذات المقاعد الثلاثة، والمصممة في الأصل لتشارك بسباقات الفورميلا 1 العالمية. وبحلول موسم سباقات الفورميلا 1 في شهر أكتوبر المقبل، ستتاح الفرصة للمشتركين المحظوظين لتجربة هذه السيارة وبقيادة سائق محترف.

وحصلت "اتصالات" على الحقوق الحصرية لاستخدام سيارة F1X3، والتي صممت خصيصاً لتتسع للسائق وراكبين معاً، وتشابه مواصفاتها سيارات السباق الحقيقية بما في ذلك سعة المحرك، ومبدل السرعات والسرعة القصوى بالإضافة إلى توفيرها لنفس الشكل والإحساس الرائع لسيارات الفورميلا 1. وتستطيع الوصول إلى سرعات تتجاوز 300كم بالساعة، مع تسارع من 0 - 200 كم بزمن قياسي قدره 4.8 ثانية. وسيتم عرض هذه السيارة الرائعة لعشاق رياضة سباق السيارات في مراكز التسوق بإمارتي دبي وأبوظبي خلال شهر أكتوبر. كما ستتاح الفرصة أمام محبي هذه الرياضة لرؤية سيارات F1X3 خلال معرض جيتكس المتسوقين الذي سيقام بين 16 و23 في أكتوبر 2010.

ويتميز السباق بتوفيره لقيادة آمنة خاضعة من قبل قائدي السيارات المحترفين الذين يشاركون بالرياضات العالمية، مما يتيح لهم الوصول إلى سرعات غير معتادة بأكثر الطرق أمناً. وسيتم تزويد المشاركين بالزي الخاص بالسباقات والذي يشتمل على بدلة خاصة بالإضافة إلى الأحذية الرياضية والقفازات والخوذ الخاصة. كما سيتم تجهيز حلبة السباق بالوحدات الصحية المتخصصة.

وفي هذه المناسبة قال هيثم الخروصي، نائب الرئيس - الاتصالات التسويقية في اتصالات: "تأتي هذه المبادرة استجابة لرغبات عملائنا الذين أبدوا اهتماما كبيرا خلال السنة الماضية، حيث شهدت التجربة إقبالا لافتا من العملاء ولذلك قمنا بتوفيره هذا العام".

وللتأهل لتجربة هذه السيارة، يجب على المشترك أن يكون متوافقاً مع المواصفات الجسدية العالمية المؤهلة لهذه اللعبة، والتي يشترط فيها أن لا يزيد طوله عن 1.9 متر، ووزنه عن 100 كغم. أما بالنسبة للمشتركين ممن هم دون السن القانوني، فيتوجب عليهم إبراز موافقة الوالدين وأن يكونوا مصحوبين بأحد الوالدين كإجراء وقائي حتى يتمكنوا من المشاركة في هذه التجربة الفريدة. كما يتعين على جميع الراغبين بالمشاركة في السباق التقدم بمعلوماتهم الشخصية التي تشتمل على الاسم وبيانات جواز السفر التي سيتم استخدامها لمطابقة بيانات الفائزين.


الاتصالات السعودية توفر أعلى سرعات الانترنت لباقة 100 ميجا

Posted: 07 Aug 2010 11:40 PM PDT

الاتصالات السعودية توفر أعلى سرعات الانترنت لباقة 100 ميجا
أوضحت الاتصالات السعودية أن دورها المتخصص لخدمات البرودباند في المملكة عزز بتوفيرها أعلى سرعات الانترنت عبر باقة (100ميجا ب/ث) لأول مرة على مستوى المملكة ودول المنطقة عبر تقنية الألياف البصرية المنزلية (FTTH) التي تقوم بربط منزل العميل بكوابل شبكة الـ(Optic Fiber) الحديثة والمتطورة التي تحمل سرعات عالية جداً، مما يؤكد الدور الذي تضطلع به الشركة لجعل المملكة دائماً في قائمة أوائل دول العالم التي تقدم أعلى سرعات الانترنت بجودة وكفاءة عالية يستمتع بها عملاء STC دون غيرهم.

وقالت الشركة أن (باقة 100 ميجا) التي تقدمها STC باشتراك شهري قدره 499 ريالاً ستحدث نقلة نوعية وطفرة هائلة في مجال خدمات الإنترنت بالمملكة لتميزها بتوفير سرعات عالية جداً في التصفح ونقل البيانات وتحميل البرامج تصل إلى 100 ميجا ب/ث وتتيح للعملاء الاستمتاع بكافة خدمات الإنترنت وخدمات المحتوى والخدمات المتعددة التطبيقات (multi-play)، وخدمة التلفزيون التفاعلي المطوّر (إنفجن) (InVISION) التي تمكن العملاء من مشاهدة المحتوى المرئي (قنوات تلفزيونية فضائية، برامج رياضية وثقافية، وأفلام وثائقية وفيديو وغيرها) على شاشة جهاز التلفزيون بجودة ووضوح عاليتين HD من خلال الاتصال بالانترنت بطريقة تفاعلية رائعة تجعل المشاهد لا يفوته أي برنامج تلفزيوني بعد الآن.

وأضافت الاتصالات السعودية على أنها تعمل حالياً على توسيع شبكات الألياف البصرية بكافة أحياء المملكة وخاصة المدن الرئيسية، حيث يجري حالياً تعزيز البنية التحتية للأحياء الجديدة بشبكة الألياف البصرية التي تتيح هذه الخدمة المتطورة جداً وتوفر سرعات حقيقية تصل إلى 100 ميجا ب/ث تعد الأعلى في المنطقة ولم يسبق تقديمها من أي مشغل آخر سوى الاتصالات السعودية، ويأتي ذلك امتداداً للخطة الإستراتيجية التي انتهجتها الشركة لنشر خدمات النطاق العريض والانترنت عبر تقنيات عديدة وفرتها الشركة لعملائها كونها المشغل المتكامل الوحيد في المملكة الذي يتميز عن غيره بتقديم خدمات عبر شبكات متعددة من الهاتف والجوال والنطاق العريض، كما يقدم حزم متكاملة من حلول النطاق العريض والانترنت مثل سرعات الـ DSL المختلفة، وخدمات الانترنت عبر شبكات الجيل الثالث المتطور من الجوال وشبكات الألياف البصرية، ليستمتع العميل بخدمة انترنت ذات سرعات واعتمادية عالية يستخدمها في كل وقت ومكان سواءً في منزله أو خارجه عبر فاتورة واحدة ومزود واحد.

كما أشارت إلى أن تقنية ( FTTH) تعد الجيل الجديد والأبرز في شبكات النطاق العريض التي ستنقل العملاء إلى آفاق جديدة في استخدامات الإنترنت لتواكب أحدث التطبيقات في سوق التقنية العالمية كالدراسة عن بعد (e-learning)، والخدمات الطبية (e-health، والعرض الثلاثي الأبعاد (صوت وصورة وبيانات) وعقد المؤتمرات الدولية وإمكانية إدارة الأمن والمراقبة عن بعد، وكل تطبيقات النطاق العريض والتي تجعل من حلم "منزل المستقبل" واقعاً يعيشه عملائها من خلال إدارة صاحب المنزل للأجهزة الكهربائية والإلكترونية داخل منزله بذكاء التقنية الحديثة من دون التقيد بالأعمال التي تتطلب جهداً أو وقتاً طويلاً لإنجازها.