الخميس، 7 أكتوبر 2010

النشرة البريدية من موقع عالم التقنية

النشرة البريدية من موقع عالم التقنية


الدفع عن طريق PayPal قادم لمتجر الاندرويد

Posted: 07 Oct 2010 11:37 AM PDT

200px-PayPal_logo.svgAndroid_Market

ذكرت موقع thestreet اليوم عن وجود اتفاقيه بين قوقل و ebay بتوفير امكانية الدفع عن طريق PayPal وسيتم الكشف عن هذه الاتفاقيه خلال 26 من شهر اكتوبر الحالي , وهذه الخطوة تعتبر خطوة مهمه خصوصا لمطوري التطبيقات في متجر الاندرويد بحيث تصبح عمليه الدفع للتطبيقات المدفوعة متوفره بخيارات عدة منها خدمة PayPal والتي يصل عدد مستخدميها الى اكثر من 220 مليون مسجل , ويبدوا ان قوقل تريد تحسين وضع متجر التطبيقات بأسرع وقت ممكن حتى تستطيع ان تنافس متجر تطبيقات الايفون وبقي على قوقل خطوات مهمه مثل توفير المتجر نفسه في بعض الاجهزة التي تصدر في منطقتنا وكانت قوقل قامت بتوفير التطبيقات المدفوعة لمزايد من الدول ولكن وبكل أسف ليس من بينها اي دوله عربية.

المصدر

مواضيع مشابهة:

  1. قوقل تبدأ بمحاربة قرصنة تطبيقات الاندرويد
  2. سيطرة التطبيقات المجانية على متجر الاندرويد
  3. قريبا شراء تطبيقات الاندرويد من خلال فاتورتك الشهرية


مراجعتي للأيباد: يعطيك أكثر مما يأخذ

Posted: 07 Oct 2010 06:30 AM PDT

ipad

هذا الأسبوع اقتنيت جهاز الايباد من شركة آبل، ولقد قمت بتجربة الجهاز واستخدامه، وكانت التجربة رائعة رغم مرور الأيام القليلة على اقتناءي الجهاز، ولذلك فكرت بأن أطرح لزوار عالم التقنية مراجعتي البسيطة والتي سأكتبها من خلال عدة نقاط, ولمن يريد مراجعة مفصلة تفصيل دقيق عليه بقراءة مراجعات المبدع سعود الخميس في عالم آبل.

عندما قمت بتجربة الجهاز في السابق من خلال استخدام أجهزة الزملاء لبعض الدقائق لم أرد أن أحكم عليه إلا بعد أن أقتنيه وأستخدمه بنفسي ولوقت طويل, وبعد تجربتي خلال الفترة القصيرة الماضية اكتشفت أن الجهاز رائع بكل ما تعنيه الكلمة، ويستحق الاقتناء، لكن لا يوجد أي جهاز كامل من ناحية المواصفات والجمال، فرغم إعجابي الشديد بالجهاز إلا أني وجدت بعض العيوب والنواقص التي أراها من وجهة نظري الشخصية, وسأقوم قبل طرح العيوب ذكر المميزات التي أعجبتني بهذا الجهاز:

  • الجهاز رائع من ناحية جودة القطع المصنعة منها الجهاز.
  • الإبداع في استخدام واجهة نظام iOS البسيطة والسهلة في الاستخدام, فميزة خبر المستخدم أو user experience جعلت من أي شخص يقتني الجهاز يعرف التعامل معه بكل سهولة وسرعة، ولقد حدثت لي قصة تثبت قوة هذه الميزة، حيث أني قمت بإعطاء الجهاز لوالدي والذي لا يحب أي شيء يتعلق بالتقنية، ولكن بعد أن أخبرته ولمرة واحده كيفية التحكم بالجهاز أصيب بالدهشة، وقام بنفسه باستخدام الجهاز وتصفح موقع صحيفة الجزيرة، وتكبير وتصغير النص من دون مساعدتي، وهذا دليل أن ابل نجحت في هذا المجال ولم يستطع أحد منافستها.
  • جودة التطبيقات في الايباد, فمن خلال الشاشة الرائعة للجهاز يمكنك مشاهدة تطبيقات الايباد بدرجة عاليه من الوضوح والجودة والتصميم، ناهيك عن كثرة التطبيقات وتنوعها.
  • الجهاز رائع للقراءة والتصفح عندما لا تريد أن تقوم بعمل الكثير من الجهد, فيمكنك أن تأخذ الجهاز معك أينما كنت وتتصفحه بسهولة، خصوصا لمن يملك موديل 3g, والجهاز ممتع لمتابعة ما تريد من الأخبار والمواقع، وأيضا لقراءة الكتب عندما تكون مستلق أو على فراش النوم.
  • اللمس المتعدد في الايباد –والايفون– لا منافس له حتى الآن, فمن خلال تجربتي للكثير من الأجهزة التي تدعم اللمس المتعدد فإن أبل تفوقت على الجميع في هذه الميزة والتي نقلتها من الايفون إلى الايباد, فهي تمنحك سهولة في التحكم من دون أن تستخدم الأزرار أو لوحة المفاتيح.

وبعد أن ذكرت لكم مميزات ومحاسن الجهاز والتي لا تتوقف عند التي ذكرتها، فمع الاستخدام المطول للجهاز أعتقد بأني سوف أكتشف مميزات أخرى, الآن سأقوم بكتابة العيوب أو النواقص في الجهاز، وهذه النواقص من وجهة نظري الخاصة ولا تقلل من قيمة الجهاز الرائعة, وهذه هي العيوب والنواقص:

  • الجهاز بكل بساطة يعطيك أكثر مما يأخذ، بمعنى أن الجهاز رائع لتلقي المعلومة وقراءة الكتب والتصفح… إلخ, ولكن من ناحية الإنتاج فأني وجدت صعوبة كبيرة في استخدامه, فبحكم عملي في عالم التقنية محرر، وجدت أن الكتابة من الايباد متعبة جدا، خصوصا مع وجود لوحة مفاتيح افتراضيه, فأنا لا أستطيع الاستغناء أبدا عن لوحة المفاتيح التقليدية والتي تسهل علي الكتابة الطويلة والسريعة، وهذا يتكرر مع كتابة الردورد في البريد الالكتروني، فبرغم أن آبل أتاحت لوحة مفاتيح افتراضية رائعة وسهلة إلا أنها لا تنفع أبدا في الكتابة السريعة والطويلة, لذلك كما قلت سابق الجهاز يعطي أكثر مما يأخذ.
  • بعض النواقص في الجهاز غير منطقية من آبل, فغياب الكاميرا في الجهاز يعد أمرا غير منطقي, خصوصا بأن أبل شركة تستطيع أن تتيح الكاميرا مثل ما أتاحت المميزات الأخرى والتي تكلفها أكثر من تكلفة وضع كاميرا في الايباد، لكني أعتقد أن هذا النقص جاء بسبب سياسة ابل التسويقية، فهي لا تريد أن تتيح جميع المميزات مرة واحدة وإلا أصبح جهاز الايباد 2 والايباد 3.. إلخ من دون قيمة، كنت أفضل على الأقل وجود الكاميرا منذ النسخة الأولى للجهاز والتي قد تستخدم في التصوير أو محادثات الفيديو.
  • بحكم أني جديد على أجهزة أبل لم أكن أتصور أن أبل تعتمد بشكل كلي على تطبيق الايتونز في نقل ملفاتك من الجهاز إلى الايباد, فأنا من محبي النسخ واللصق، حيث أني أريد أن أدخل على الجهاز مباشرة ومن ثم نقل الملفات بطريقة النسخ واللصق من دون استخدام برنامج الايتونز والقيام بعمل مزامنة غير منطقية في بعض الأحيان, صحيح أن هناك عدة طرائق أخرى وصلتني من خلال ردود متابعيني في تويتر إلا أنه كان من المفترض أن تتيح ابل الحرية للمستخدم في نقل ملفاته من دون الاعتماد على الايتونز نفسه.

وبعد أن ذكرت لكم محاسن وعيوب الجهاز والتي قد تختلف من شخص إلى آخر, أحب أن أذكر أن الجهاز يعد ثورة في مجال الحواسيب اللوحية، ويكفي مشاهدة ردة فعل الشركات التي تريد أن تنافس أبل, فرغم أن الأجهزة اللوحية كانت موجوده قبل أن تطرحها أبل إلا أن الثورة الحقيقة بدأتها أبل من خلال جهاز الايباد.

ختاما, أردت أن أضع لكم تجربتي، وأنا متأكد أن بعضهم سيوافقني في ما كتبت، والآخر يختلف معي، فكل منا له وجهة نظره وكل منا له طريقته في استخدامه الايباد.

مواضيع مشابهة:

  1. شركات وسائل الإعلام لآبل: سنبقى مع الفلاش
  2. أدوبي تعرض قائمة بالمواقع التي تدعم الفلاش لنظام الاندرويد 2.2
  3. وصول عدد مبيعات جهاز أبل الجديد الأيباد إلى ثلاث مليون نسخة


طفرة الانترنت العربية

Posted: 07 Oct 2010 02:58 AM PDT

alt

هناك ملامح طفرة قادمة للانترنت العربية, وأعني بذلك بروز شركات عربية ناشئة يتم الاستثمار فيها رسمياً لتنتج خدمات وتطبيقات تستطيع من خلالها الحصول على عوائد مادية سواء من الإعلانات أو من بيع هذه المنتجات للفئة المستهدفة سواء كانوا أفراداً أو شركات. الطفرة تتحقق عند ازدياد أعداد هذه الاستثمارات ليكون حديث المجتمع ويدخل بها الكبير والصغير مثلما كان حديث المجتمع استثمارات العقار والأسهم. عملية استحواذ ياهو على مكتوب بـ 160 مليون دولار هي الدفعة التي سيتذكرها الجميع على أنها التي سرّعت من عملية التغيير في الانترنت العربية, فالصفقة ببساطة عبارة عن دليل على أن الأمر ممكن وليس عبارة عن أحلام.

النظرة هذه مبنية على حقائق, منها التغييرات الكبيرة التي حصلت خلال السنوات القليلة الماضية وبالتحديد منذ عام 2008, حيث بدأت مؤتمرات عرض مشاريع الانترنت على المجتمع تزداد في الإمارات والسعودية ومصر والأردن على وجه التحديد, وبدأت الانترنت العربية تنتقل من المنتديات إلى مواقع خدمية مختلفة وجديدة وإن كان بعضها يحاكي المواقع الغربية ولكنه يخدم السوق العربي وليس في ذلك عيب فمواقع الانترنت في دول مثل الصين والهند وروسيا تحاكي ما يحصل في الغرب لتخدم أسواقها المحلية.

هذه التغييرات الكبيرة بدأت بالتسارع أخيراً, فمؤتمر مثل الديمو كامب في دبي Demo Camp Dubai والذي بدأ في أواخر 2007 بحضور قليل للغاية وبعرض 4 مشاريع فقط, توسع ليصل الحضور إلى 200 شخص وعرض 6 مشاريع تم اختيارها من بين 40 مشروع تقدم للمؤتمر. يحضر هذا المؤتمر عدد كبير من المهتمين في هذا المجال ابتداءً من مطوري المواقع, الإعلاميين, شركات الاستثمار ومختلف الجهات الرسمية الداعمة لها على رأسهم مدينة دبي للانترنت التي تبنت دعم المؤتمر, بالإضافة إلى هيئة دبي للكهرباء والمياه والتي عرضت تطبيقات خاصة بها على جهاز الايفون والبلاك بيري, الأمر الذي يشير إلى أن اهتمام الجهات الرسمية بهذا المجال بدأ في ازدياد.

ظهرت عدة شركات في المنطقة العربية للاستثمار الجريء أو المغامر أو ما يسمى بالفنتشر كابتل فيرمز, ويطلق عليهم VCs اختصاراً. منهم على سبيل المثال:

Intel Capital, N2V, Dubai Silicon Oasis, ICT Ventures, Envestors, Tiger Global Management, Abraaj Capital, Jabbar Internet Group

هذا فقط على سبيل المثال لا الحصر, فالاعتقاد أن المستثمرين في هذا المجال غير موجودين أصبح قديماً, بل هم موجودون وبعض يرى أن عددهم أخيراً أصبح يفوق عدد الشركات الناشئة أن صح التعبير! هؤلاء هم اللاعبين الذين سيدفعون في تغيير وجه صناعة الانترنت في العالم العربي، فالشركات هذه تملك المال والعلاقات والخبرة في دفع المواقع التي تستثمر فيها إلى مستويات أفضل، الأمر الذي سينعكس بشكل مباشر على المستخدم العربي.

مثال آخر على التغيير الحاصل في المنطقة العربية هي ظهور مواقع مثل GoNabit و Cobone والتي تعمل في مجال التجارة الالكترونية التي تركز على استخدام بطاقة الائتمان في إنهاء المعاملات، وهو أمر كان ولا يزال يعتقد الأغلبية أن منطقتنا ليست جاهزة له، ومع هذا فالإقبال على هذه المواقع أثبت العكس، وحجم المشتريات من موقع امازون من المنطقة العربية أثبت العكس أيضاً. أن الخلل ليس في عدم انتشار بطاقات الائتمان في المنطقة، بل نسبة كبيرة من الخلل تصب في احترافية الموقع الذي يقدم الخدمة.

ظهرت أيضاً في الفترة السابقة مواقع متخصصة فقط في متابعة جديد المواقع في العالم العربي والتي تعمل في هذا المجال مثل ارب كرنش وستارت اب اريبيا واللذان يعدان مرجعاً للمهتمين في هذا المجال في المنطقة.

كل هذا حصل أخيراً، ولم يكن موجوداً منذ أكثر من 5 سنوات فقط, وهو يتسارع بشكل كبير قد لا يشعر به إلا المراقب والمدقق على سوق الانترنت في العالم العربي.

برأيي, النقاط التالية هي بعض العوامل الرئيسة التي تحتاجها الطفرة لتتسارع بشكل أسرع:

  • زيادة وعي رواد الأعمال

لأن هذا الأمر جديد على المنطقة، فهناك فراغ يجب ملئه من جانب الوعي عند الشباب من رواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة في قطاع الانترنت. يجب أن يعرفوا تفاصيل عمل شركات الاستثمار وماذا يهمهم وماذا يهم السوق من خدمات وحلول. كتب أحمد طقاطقة عدة مواضيع عن هذا المجال مثل سلسلة تقييم شركات الانترنت الجزء الأول والجزء الثاني ويمكن الاستزادة من خلال مدونته على هذا الرابط.

يلوم بعض الشباب الشركات الموجودة في المنطقة العربية والتي تستثمر في شركات الانترنت على أنها بطيئة وأحياناً تخاف أن تستثمر بحجة أن المشروع عبارة عن فكرة أو أنه لم يثبت نجاحه بعد، وأنها ليست جريئة ومغامرة كما يشير اسمها وكما يحدث في الغرب! هذا الكلام صحيح، ولكن لسبب واقعي جداً. الموضوع بأكمله جديد علينا كلنا ومن الطبيعي أن يكون لدى الشركات تخوف من خسارة الأموال المستثمرة، تجدهم يدرسون الوضع بحذافيره ويتجنبون في كثير من الأحيان الاستثمار في المشاريع التي تكون عبارة عن فكرة لأنهم يرغبون بمشاريع موجودة وأثبتت نجاحها المرحلي ويستثمرون بها في المراحل الأولى (Early Stage Investment) وقبل أن تكبر بشكل كبير, وكل ذلك لأن عامل المخاطرة يكون أقل من مجرد الاستثمار في فكرة! في نفس الوقت نجد شركات الاستثمار الجريء في الغرب تستثمر في الأفكار، ولكنهم لم يدخلوا في هذا النفق إلا لوجود سوق ناضج أثبت نفسه وشاهدوا على مدى السنوات الماضية كيف تحولت شركات كانت مجرد أفكار إلى شركات مدرجة في الأسواق المالية، فالتاريخ السابق لأسواقهم يدعم ويؤيد الأخذ بالمخاطرة والاستثمار في المشاريع التي تكون عبارة عن فكرة أو تملك نموذج أولي فقط. أما عندنا، فليست لدينا قصة نجاح إلا مكتوب! وليست لدينا عشرات الأمثلة لشركات تم الاستثمار فيها عندما كانت فكرة أو نموذج أولي وتحولت إلى قصة نجاح، فعلى أي أساس نريد أن تغامر شركات الاستثمار بأموال المستثمرين؟

إذا كان رائد الأعمال شخص له ماضي ناجح جداً ورغب بإنشاء شركة جديدة، سنجد الشركات تستثمر فيه بدون تردد لان له تاريخ سابق ناجح والمخاطرة معه أقل بكثير من شخص غريب لا يعرفون عنه شيء.

  • زيادة اهتمام الجهات الرسمية

اهتمام مدينة دبي للانترنت في مؤتمر مثل الديمو كامب يعطي دفعة لهذا المجال, وهو بحد ذاته حدث لربط المستثمرين بالشركات الناشئة لأخذها إلى المرحلة التالية من التطوير، فوجود اهتمام حكومي سيسرع الأمور بكل تأكيد.

على رواد الانترنت في مختلف البلدان العربية التكاتف والاجتماع مع مسئولي الحكومات لتسهيل أي عقبات تواجههم، فالتواصل بين الجهتين مهم للغاية ولن تتم الأمور بدون التواصل بشكل مستمر وتبيين وجهات النظر وكيف أن الموضوع يفيد الاقتصاد الكلي بشكل مباشر ابتداءً باستحداث وظائف ومروراً بجذب الاستثمارات وانتهاءً باستخدام المساحات المكتبية والسكنية لكثير من المشاريع العقارية المبنية حديثاً. دولة مثل الصين كانت تحارب الانترنت في بداياته وكان لرواد الانترنت الصينيين دور كبير جداً في تغيير صورة الانترنت عند الحكومة وكيف أنه سيكون في مصلحة دفع اقتصاد البلد واستفادة الجميع من الموضوع.

  • زيادة اهتمام الجامعات

بعض الجامعات تعمل على تقديم ما يتطلبه سوق العمل، وكل ما كان صوت الفرص الموجودة على الانترنت أعلى كل ما كانت الجامعات على استعداد في تقديم المطلوب. اهتمام الجامعات بتدريس تقنية المعلومات من جانب تقني حديث وواقعي مطلوب ويكمن هنا دور مديرو أقسام تقنية المعلومات في هذه الجامعات في دفع هذه العجلة ويجب دعوتهم إلى ملتقيات التقنية والمؤتمرات كي يشاهدوا إلى أين يتجه هذا العالم، فتطبيقات الهاتف المتحرك بدأت تكتسح السوق وعليهم التفكير بشكل جدي في تدريس تطبيقات الايفون والاندريود بدلاً من الفجول بيسك.

  • زيادة اهتمام الإعلام

تبني الإعلام لهذا الموضوع أمر جوهري للغاية، فالتركيز الإعلامي لهذا القطاع سيجعل المجتمع واعي بما يحدث وسيجذب إليه الجميع ومنهم المستثمرين بعد الفراغ الاستثماري الذي تكون بعد طفرة العقار والأسهم.

أنا على علم أن هناك عشرات الاجتماعات والنقاشات بين عدد أصحاب المشاريع والمستثمرين وسيترجم عدد منها إلى صفقات يعلن عنها لاحقاً. إذا افترضنا أن هناك صفقة واحدة فقط كل 3 أشهر سواء استثمار في شركة انترنت عربية أو استحواذ أو حتى دمج, بمعنى 4 صفقات معلنة في السنة, أليس هذا الأمر جديد على سوق الانترنت العربي؟ ألا يعد هذا كافياً للفت انتباه وأنظار الجميع إلى هذا القطاع؟ وإذا تم هذا الأمر, فهل سيبقى على ما هو عليه أم سيزيد وينتقل إلى مراحل أخرى أكبر ونصل إلى مرحلة ما يسمى بالطفرة بحيث يدخل فيها جميع شرائح المجتمع، كما حصل في قطاع الأسهم والعقار.

مصدر الصورة

مواضيع مشابهة:

  1. 10 نصائح لإنجاح المواقع العربية على الانترنت
  2. ArabNet: مؤتمر عربي يختص بمجال الانترنت
  3. بيل جيتس : بفضل الانترنت ,خلال الخمس سنوات القادمة لن نحتاج للجامعات