الاثنين، 27 يونيو 2011

نشرة الأخبار التقنية

نشرة الأخبار التقنية

Link to البوابة العربية للأخبار التقنية

الأردن يحتاج إلى خدمة التحدث الفوري Push To Talk للعديد من قطاعات الشركات

Posted: 27 Jun 2011 11:00 AM PDT

الأردن يحتاج إلى خدمة التحدث الفوري Push To Talk للعديد من قطاعات الشركات
كشفت شركة Orange الأردن عن إطلاقها خدمة تحدث الفوري (Push To Talk) الأولى من نوعها في الأردن لمشتركيها من قطاع الشركات، وسط حضور كبير لممثلي مختلف وسائل الإعلام المحلية.

وترأست المؤتمر نايلة خوام، الرئيس التنفيذي لشركة Orange الأردن، التي استهلت حديثها بالإشارة إلى جهود الشركة المتواصلة والحثيثة للبقاء في الريادة في تقديم الأفضل لمشتركيها في خدمات الاتصالات، بما يخدم احتياجاتهم ويناسب توقعاتهم، موظفة في ذلك التقنيات المتطورة التي تملكها الشركة، ومستندة إلى بنيتها الاتصالاتية التحتية القوية. وأكدت على التزام Orange الأردن بتطوير قطاع الاتصالات بشكل راسخ من خلال الخدمات الجديدة التي تحرص الشركة على أن تكون السباقة في طرحها.

وحول الخدمة الجديدة صرحت خوام بقولها، "أن الأردن سيحتاج إلى خدمة التحدث الفوري (Push To Talk) للعديد من قطاعات الشركات ، ولهذا ارتأينا إطلاقها بشكل أولي لعملاء قطاع الشركات نظراً لحاجتهم الكبيرة للبقاء على اتصال ببعضهم البعض لتسيير أعمالهم اليومية، لا سيّما وأن قطاع الشركات يشهد ازدهاراً على مستوى قائمة عملائنا، وعلى مستوى أعماله في المملكة. لذا لا بد من دعمه وتسهيل أدائه لرسالته".

من جهته تحدث سامي سميرات، نائب الرئيس التنفيذي الرئيس التنفيذي للشركة الأردنية لخدمات نقل البيانات في Orange الأردن، عن تفاصيل العرض التي كشف عنها بقوله، "تشمل المرحلة المبدئية من خدمة الضغط للتحدث مشتركي قطاع الشركات ويمكن للمشترك في الخدمة أن يتحدث مع غيره من المشتركين في هذه الخدمة بشكل لا محدود مقابل الاشتراك فيها بمبلغ شهري. وهنا أؤكد أن الخدمة مطروحة ضمن أسعار مناسبة تلائم احتياجات الشركات على اختلاف حجم أعمالها".

ومن ناحية أخرى ذكرت رنا الدبابنة- مدير إدارة التسويق لقطاع الشركات بالنيابة أنه يمكن لمشتركي Orange الأردن من الشركات الاشتراك في الخدمة للحديث مع بعضهم بشكل فردي، أو إجراء مكالمة ضمن مجموعات كعقد مؤتمر على الهاتف. ولا تحتاج الخدمة إلى شبكة معينة، إذ يمكن لمشتركي شبكتي الجيل الثاني والثالث على حدّ سواء الاستفادة منها. ويتطلب تشغيلها دعم الهاتف الخلوي لهذه الخدمة، أو تنزيل التطبيق على الهاتف الخلوي الملائم.

من الجدير بالذكر أن Orange الأردن تقدم لعملائها في قطاع الشركات خدمات عدة منها الاتصالات الثابتة والخلوية، وخدمات الإنترنت الثابت والمتنقل، وخدمات الربط وحلول الأعمال ضمن حزم وباقات متنوعة، وبأحدث التقنيات. وقد شملت هذا القطاع بخدمات الجيل الثالث التي كانت السباقة في إطلاقها في عام 2010، من خلال إضافة خدمات متطورة كخدمة الاتصال المرئي، وعقد المؤتمرات من خلال الفيديو، فضلاً عن خدمات الإنترنت المتنقل بسرعات عالية جداً.



زين تطلق خدمة اضغط لتتحدث Push-To-Talk لقطاع الأعمال والشركات

Posted: 27 Jun 2011 10:00 AM PDT

زين تطلق خدمة اضغط لتتحدث Push-To-Talk لقطاع الأعمال والشركات


أطلقت شركة زين، إحدى شركات مجموعة زين المتخصصة في تقديم خدمات الاتصالات المتنقلة في الشرق الاوسط، الأسبوع الماضي، خدمة "اضغط لتتحدث"Push To Talk".

تحظى الخدمة الجديدة منذ إطلاقها باهتمام متزايد من قطاع الاعمال والشركات، وذلك لما توفره من مزايا تسهل التواصل بين المجموعات من خلال خاصية الاتصال اللامحدود بين المجموعة الواحدة، والربط بين اكثر من متحدث بنفس اللحظة أينما تواجدوا حتى خلال تجوالهم خارج حدود المملكة ، فضلا عن إمكانية تخصيص الخدمة لتلبي احتياجات المؤسسات وفقاً لاعلى مستويات الفعالية والجودة.

وفي تعليقه على إطلاق الخدمة الجديدة أكد الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن الدكتور عبد المالك الجابر"أن طرح الخدمة في السوق المحلية يتماشى مع استراتيجية الشركة الهادفة لإحداث نقلة نوعية في سوق الاتصالات الخلوية في المملكة وتقديم خدمات حديثة تواكب آخر التطورات العالمية وتخدم كافة القطاعات في المملكة، وبالتالي الحفاظ على الموقع الريادي الذي تحتله زين في السوق المحلية والإقليمية.

وأضاف الجابر ان خدمة ""Push to Talk المقدمة من شركة زين تتمتع بمواصفات عالية وذلك لاعتمادها على تكنولوجيا الـ HSPA+ وهي التقنية الأحدث التي أطلقتها الشركة قبل حوالي الأربعة شهور تمهيدا لإطلاق مثل هذه الخدمة وخدمات اخرى جديدة متطورة .

ويذكر بأن أبرز ما يميز خدمة "إضغط لتتحث"أو Push To Talk كونها تجعل من تجربة الاتصال حلاً متكاملاً وترفع كفاءة الأداء بين موظفي الشركات، ناهيك عن زيادة معدلات الإنتاجية لديهم، وتتيح من جانب اخر التحكم بميزانيات الاتصالات الخاصة بالمؤسسات والشركات على اختلاف وأحجامها وطبيعة عملها. 

ويتمكن زبائن زين من التمتع بالخدمة الجديدة بمجرد اضافتها الى اشتراكهم بخدمة الاتصال عبر الخلوي على ان تكون اجهزتهم الخلوية مدعمة بهذه التقنية، او عن طريق الاشتراك بالخدمة بشكل منفصل دون الحاجة للاشتراك بخدمة الإتصال عبر الخلوي.



أمنية تختتم أعمال مؤتمر واجتماع النظام العالمي للهواتف المتنقلة في العالم العربي GSMAW

Posted: 27 Jun 2011 09:00 AM PDT

أمنية تختتم أعمال مؤتمر واجتماع النظام العالمي للهواتف المتنقلة في العالم العربي GSMAW

 


اختتمت شركة أمنية للهواتف المتنقلة أعمال وفعاليات مؤتمر واجتماع النظام العالمي للهواتف المتنقلة في العالم العربي "GSMAW"، والتي تواصلت على مدى ثلاثة أيام، بمشاركة دولية وعربية واسعة لما يزيد عن 150 شخصية من ممثلي الاتحاد العالمي للاتصالات، وكبار ممثلي كافة قطاعات صناعة الاتصالات، وصناع القرار فيها، ومشغلي شبكات الهواتف الخلوية، وشركات الاتصالات من عشرين دولة عربية، بالإضافة إلى نخبة من الخبراء، والمتخصصين والمهتمين، وممثلي الهيئات والمؤسسات ذات العلاقة، إلى جانب ممثلي وسائل الإعلام المختلفة، وذلك يوم الخميس الموافق الثالث والعشرين من شهر حزيران الحالي 2011.

في يومه الأخير، تم عقد مجموعة من الجلسات الخاصة لمشغلي شبكات الهواتف الخلوية، هدفت إلى إكساب المشاركين المزيد من المعارف والخبرات حول نظم الاتصالات المتنقلة وصناعة التجوال الدولي؛ إذ تضمنت دورات تدريبية حول الجيل الرابع للاتصالات اللاسلكية المتنقلة، وخدمات تقنية التطور طويل الأمد للجيل الرابع "LTE"، إلى جانب دورة تدريبية حول التجوال الدولي. وقد تم تقديم هذه الدورات من قبل كل من أكاديمية "EDCH"، وأكاديمية "MACH"، وأكاديمية "Comfone".

وفي ختام المؤتمر، أكد عبدالعزيز فخرو، رئيس المجموعة العربية للهواتف المتنقلة، ومدير الابتكار والتخطيط التكنولوجي في اتصالات قطر "كيوتل"، على نجاح مؤتمر واجتماع النظام العالمي للهواتف المتنقلة في العالم العربي "GSMAW" لهذا العام؛ إذ كانت دورته السابعة والثلاثين من أنجح الدورات المنعقدة خلال العشر سنوات الماضية، الأمر الذي تؤكده المشاركة الدولية والعربية الواسعة، مشيداً بالتنظيم عالي المستوى للمؤتمر، ومجدداً الشكر لشركة أمنية على جهودها في استضافته بشكل مميز.

ومن جانبه أعرب إيهاب حناوي، الرئيس التنفيذي لشركة أمنية، عن أمله في استضافة المؤتمر في دورات قادمة في الأردن، نظراً لكونه واحداً من أهم المؤتمرات الإقليمية التي تجمع الخبراء والمختصين في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تحت سقف واحد. وأضاف قائلاً: "لقد شهدت جلسات وورشات العمل التي تخللت المؤتمر تفاعلاً إيجابياً وكبيراً من قبل المشاركين الذين أبدوا آراءهم التي ستسهم بالتأكيد في توحيد الاستراتيجيات والتوجهات المتعلقة بعملية تطوير القطاع، الأمر الذي ضاعف من فرص نجاح المؤتمر."

كما وتخلل المؤتمر نقل مهام رئاسة المجموعة العربية للهواتف المتنقلة من فخرو إلى الرئيس الجديد، المهندس زياد بن حمد الحسون، مدير إدارة خدمات وإدارة الحركة الدولية في شركة موبايلي، كذلك فقد تم انتخاب تمارة عيسى البكري، مختصة التجوال الدولي في شركة أمنية، لتولي منصب أمين عام المجموعة العربية للهواتف المتنقلة.

وكان وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المهندس عاطف التل، قد افتتح المؤتمر بحضور عطوفة رئيس هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، المهندس محمد الطعاني، وذلك في فندق إنتركونتيننتال الأردن. وقد أقيم المؤتمر بتنظيم من شركة أمنية للهواتف المتنقلة، وبالتعاون مع المجموعة العربية للهواتف المتنقلة، التابعة للجمعية العالمية للاتصالات المتنقلة "GSMA"، لإلقاء الضوء على واقع قطاع الاتصالات المتنقلة في العالم العربي، ونشر المزيد من المعرفة التقنية، وتبادل الخبرات، وتعزيز فرص الاستثمار المشتركة، إلى جانب الترويج للابتكار والإبداع في هذا القطاع الحيوي.

وكان المؤتمر قد شهد انعقاد عدد من الجلسات الحوارية خلال يوميه الأول والثاني، تخللها العديد من المحاور مثل: فرص العمل التي يوفرها قطاع الاتصالات، والخدمات الصحية المقدمة عبر الهواتف المتنقلة في منطقة الشرق الأوسط، والتطبيقات الإلكترونية وحلولها، وخدمات الإنترنت عريض النطاق، والسياسات الخاصة بها، ومناقشة أهمية توحيد هذه السياسات. إلى جانب التركيز على أهم التحديات الحالية التي يواجهها القطاع على صعيد خدمات الإنترنت عريض النطاق عبر الهواتف المتنقلة، بالإضافة إلى الحديث حول تأثير الاتصالات المتنقلة على كافة مناحي الحياة والفئات المجتمعية، وصناعة المحتوى والخدماتالمقدمة ضمنها، كالخدمات الصحية والمالية، وصناعة وخدمات التجوال الدولي وقضاياها المتنوعة كقضية معايير جودة التجوال الدولي، والتعليمات المتعلقة بتنظيمها في المنطقة، وغيرها. 

ومما يذكر بأن المؤتمر تضمن إقامة حفل غداء رعته شركة Polystar، بالإضافة إلى إقامة حفل عشاء أقيم في جبل القلعة برعاية شركة SILAT Solutions. هذا وكانت شركة أمنية قد استضافت في نهاية اليوم الأول للمؤتمر جميع الحاضرين والمشاركين ضمن حفل عشاء أقامته للاحتفاء بنجاح فعاليات الدورة الحالية لمؤتمر واجتماع النظام العالمي للهواتف المتنقلة في العالم العربي، وذلك في فندق موفنبك البحر الميت.


 


أقطاب الجريمة الإلكترونية يستهدفون الشركات المتوسطة والصغيرة

Posted: 27 Jun 2011 08:00 AM PDT

أقطاب الجريمة الإلكترونية يستهدفون الشركات المتوسطة والصغيرة


رغم أن الأخبار التي تنشرها وسائل الإعلام المختلفة عن قرصنة الإنترنت واختراق الشبكات المؤسسية تنصبّ، في العادة، على الشركات العملاقة والهيئات والمؤسسات الحكومية، فإن الشركات المتوسطة والصغيرة تُعدّ أيضاً هدفاً مغرياً ومجزياً لأنشطة الجريمة الإلكترونية حول العالم. ووفقاً لخبراء «سيمانتك» Symantec يفضل مجرمو الإنترنت وقراصنة الشبكات الشركات المتوسطة والصغيرة لما تدرّه تلك الأنشطة الإجرامية من مردود مجزٍ يفوق ما يمكن أن يتحقق من مهاجمة الأفراد، كما أن تلك الفئة من الشركات لا تملك، في العادة، حصانة منيعة في وجه هجمات القرصنة مقارنة بالشركات الكبرى التي تعتمد منظومة أمنية متكاملة لرصد وصد الهجمات الاختراقية والتسللية والخبيثة.

وفي هذا السياق، يقول براجيت أراكال، مدير مبيعات قنوات التوزيع في «سيمانتك»: "في اعتقادنا أن الكثير من الشركات المتوسطة والصغيرة ببلدان مجلس التعاون الخليجي مازالت غير مدركة لمدى الأضرار المترتبة على كارثة اختراق شبكاتها وتأثير ما سبق في استدامة واستمرارية أعمالها. فرغم تحذير الخبراء مراراً وتكراراً من مغبة الاستهانة بأضرار الهجمات الاختراقية والتسللية والخبيثة، كثيرون مازالوا يعتقدون أن شركاتهم بمنأى عن ذلك، وهم حتماً مخطئون".

وكشفت دراسة «سيمانتك» الاستطلاعية حول جاهزية الشركات المتوسطة والصغيرة لمواجهة الكوارث المحتملة أن هذه الفئة من الشركات ملمّة بالمخاطر الجمّة التي تحيق بأعمالها واستمراريتها، ورغم ذلك فإنها لا تولي الأهمية اللازمة لمواجهة تلك الكوارث المعلوماتية المحتملة إلا بعد أن تمر بأزمة فعلية أو بعد أن تفقدَ بالفعل معلومات أو بيانات ذات خصوصية أو سرية على النحو الذي يؤثر في مصداقيتها واستمراريتها. كما أظهرت الدراسة الاستطلاعية أن ثمة الكثير من الشركات المتوسطة والصغيرة غير المدركة فعلياً لأهمية الاستعداد لمواجهة الكوارث المعلوماتية أو الشبكية، إذ تبيَّن أن نصف المشاركين في الدراسة الاستطلاعية لا يملكون حتى هذه اللحظة خطة واضحة في هذا الشأن، فيما قال 41 بالمئة من المستطلعة آراؤهم إنهم لم يفكروا حتى الآن في صياغة خطة لمواجهة مثل تلك الكوارث المعلوماتية المحتملة. ومن اللافت أيضاً أن بقية المستطلعة آراؤهم قالوا إن الاستعداد لمثل هذه الكارثة لا يمثل أولوية بالنسبة لهم على الإطلاق.

وإذا كانت الشركات المتوسطة والصغيرة تعتقد أنها ليست هدفاً مجزياً على صعيد الجريمة الإلكترونية، فإن أقطاب الجريمة الإلكترونية لن يتوانوا في حقيقة الأمر عن مهاجمة أي هدف غير حصين. وبالمثل، فإن تلك الهجمات لا تستهدف كبار المديرين التنفيذيين فحسب، بل تستهدف في معظم الأحيان أحد الموظفين المخولين للنفاذ إلى موارد شبكية أو معلوماتية أو إدارية محدودة. وبتعبير آخر، فإن تهاون أو تقاعس أحد الموظفين أو وجود حاسوب غير محصّن بحماية أمنية محدّثة قد يمهد الطريق أمام أنشطة الجريمة الإلكترونية لاختراق شبكة الشركة، ومن ثم شنّ المزيد من الهجمات الشرسة على شبكتها ومعلوماتها ذات السرية والخصوصية باستعمال اسم ذلك المستخدم وكلمة السر الخاصة به.

كما قد ينسج أقطاب الجريمة الإلكترونية خدعة محبوكة معتمدين على معلومات مستمدة من موقع الشركة على الإنترنت وشبكات التواصل الإنترنتية وغيرها من الموارد المتاحة. حيث يقومون بتوجيه رسائل إلكترونية إلى موظفين محدّدين، يرفقون بها ملفات خبيثة أو وصلات إلى مواقع خبيثة بالاستعانة بالمعلومات المذكورة آنفاً لإعطاء تلك الرسائل الكثير من المصداقية. وتُسمى تلك العملية التكتيكية الاصطياد الموجَّه.

ولا يقل عن ذلك خطوة أن الكثير من الموظفين يعتمدون على الهواتف الذكية والحواسيب اللوحيّة للنفاذ إلى الشبكات والبيانات المؤسسية دون أن تكون هناك سياسة أمنية واضحة تحكم تلك العملية. وربما أن من أخطر التهديدات في هذا السياق أن يقوم الموظفون بتنزيل تطبيقات، مثل تلك الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي واسعة الانتشار، قد تكون موبوءة ببرمجيات خبيثة تسهّل شن قرصنة إلكترونية للتحكم بمثل هذه الأجهزة والاستحواذ على المعلومات المخزنة عليها. ومع ازياد أهمية الأجهزة النقالة في عالم الأعمال خلال الأعوام القليلة القادمة، تتوقع «سيمانتك» زيادة مطردة وحادّة في البرمجيات المدمرة التي يتم تطويرها خصيصاً لاستهداف الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية وغيرها.

وهنا يتابع أراكال قائلاً: "بطبيعة الحال لم يغب عن بال القراصنة الإلكترونيين اقتناص الفرص المتأتية من انتشار الأجهزة النقالة، إذ كشف الإصدار السادس عشر من تقرير مخاطر أمن الإنترنت الصادر عن سيمانتك مؤخراً أن عدد مواطن الاختراق غير المنيعة في الأجهزة النقالة قد ارتفع بنسبة 42 بالمئة خلال عام 2010. ويتيح الموظفون الذين ينزلون تطبيقات عبر أجهزتهم النقالة المستخدمة للنفاذ إلى شبكات شركاتهم فرصة مثالية للقراصنة الإلكترونيين لاختراق أجهزتهم وتثبيت برمجيات خبيثة عليها. وتمثل شبكات التواصل الاجتماعي التي يستخدمها مئات الملايين حول العالم اختياراً طبيعياً لشن أنشطة الجريمة الإلكترونية لسهولة بث البرمجيات الخبيثة عبرها وانتقالها بسرعة خاطفة بين أعداد هائلة من المستخدمين غير المحتاطين". 

توصيات «سيمانتك» للشركات المتوسطة والصغيرة الحجم
اتخاذ التدابير اللازمة دون إبطاء: من المهم أن تبادر الشركات المتوسطة والصغيرة إلى اتخاذ التدابير الفورية اللازمة لرصد وصد أي هجمة إلكترونية محتملة قد تستهدف شبكتها ومعلوماتها، لما لمثل تلك الهجمة من أضرار بالغة قد تلحق بشبكتها ومصداقيتها واستمراريتها. وقد لا تقتصر أضرار ذلك على تعطيل أعمال الشركة والتكلفة المالية الباهظة المترتبة على ذلك، بل قد تصل في أحيان معينة إلى تهديد بقاء الشركة واستمرارية أعمالها. ويتعيَّن على الشركات المتوسطة والصغيرة أن تبدأ اليوم في صياغة خطة محكمة لمواجهة أي مخاطر محتملة، على أن تشمل تلك الخطة تحديد النظم والبيانات ذات الأهمية المحورية أو المفصلية للشركة وتوفير الحماية المنيعة لها.

حماية منيعة كاملة للمعلومات المؤسسية
للحدّ من خطر فقدان أو تسرّب معلومات الأعمال الحاسمة، يتعيَّن على الشركات المتوسطة والصغيرة أن تنشر حزمة متكاملة من الحلول الأمنية وحلول إنشاء النسخة الاحتياطية واستردادها من أجل أرشفة الملفات المهمة، أولاً بأول، مثل سجلات العملاء والمعلومات المالية وغيرها. فمن المعروف أن الكوارث الطبيعية وانقطاع التيار الكهربائي وهجمات القرصنة الإلكترونية تتسبّب في فقدان البيانات والمعلومات المؤسسية، ومن ثم تحمّل الشركة المعنية خسائر فادحة في أحيان كثيرة، لذا يتعيَّن على الشركات المتوسطة والصغيرة أن تبادر إلى تخزين ملفاتها وبياناتها وموادها الرقمية بالغة الأهمية والخصوصية والحساسية في موقع آمن بعيد عن مقرِّ الشركة بالإضافة إلى تخزينها على أقراص صلبة خارجية و/أو شبكة الشركة.

أهمية مشاركة الموظفين
لموظفي الشركات المتوسطة والصغيرة الحجم دور بالغ الأهمية في حماية بيانات وشبكات شركاتهم، لذا لا بعدّ من تعريفهم بأفضل الممارسات المعتمدة في مجال أمن الحواسيب، وكذلك تعريفهم بالتدابير الواجب اتخاذها في حال حذف بيانات أو معلومات عن غير قصد أو تعذّر الوصول إليها بين ملفاتهم. وبما أن الشركات المتوسطة والصغيرة تملك في العادة موارد محدودة، لابدّ من أن يلمّ كافة الموظفين بطرق استرداد معلومات الأعمال في حال وقوع كارثة ما.

إجراء اختبارات دورية منتظمة
يكون قد فات الأوان في حال عرفنا بعد وقوع كارثة ما أنه ليست ثمة نسخة احتياطية محدَّثة من ملفات وبيانات الشركة، وهنا تبرز الأهمية الحاسمة لاختبار تدابير إنشاء النسخة الاحتياطية المنتظمة، وكذلك أهمية اختبار الخطة الموضوعة لتلك الغاية في حال طرأت تغيرات على بيئة العمل.

مراجعة تقييمة للخطة
في حال تعذر على الشركة إجراء اختبارات دورية منتظمة بسبب قلة مواردها أو محدودية نطاق الحزمة، فإنه يتعيَّن عليها عندئذ أن تقيِّم استعدادها لمواجهة أي كارثة محتملة دورياً، وليكن ذلك كل ثلاثة أشهر على سبيل المثال.



مختارات من برامج "صفقة اليوم" لأجهزة الموبايل

Posted: 27 Jun 2011 07:00 AM PDT

مختارات من برامج


تمكن موقع Groupon للتجارة الإلكترونية منذ عامين تقريباً إحداث طفرة من خلال ما يسمى بالعروض التي تسمى "صفقة اليوم" حيث نقلت هذا المفهوم من متاجر الشارع إلى المتاجر الإلكترونية، وهو ما ساهم في ظهور الكثير من المواقع المشابهة التي تقدم نفس الخدمة تقريباً بشكل ساهم في خلق قطاع كبير داخل عالم التجارة الإلكترونية الذي يبلغ حجم أعماله مليارات الدولارات الأمريكية. 

ولكن الأهم من طبيعة عمل Groupon كان قيامه بالاعتماد على تطبيقات تعمل على أجهزة iPhone والهواتف الذكية التي تعمل بنظام أندرويد، وقد ساهمت تلك التطبيقات في زيادة الإقبال على الموقع والاستفادة من خدمات بحيث أصبح إنشاء برامج مشابهة أمر ضروري عند التفكير في تقديم خدمة مماثلة لخدمة Groupon، فالسير على خطاه من شأنه أن يزيد من عدد المستخدمين المتعاملين بالخدمة وذلك نظراً لانتشار الهواتف الذكية بصورة كبيرة جداً في الفترة الأخيرة.

إتباع نفس الخطوات التي سار عليها موقع Groupon يبدو جلياً وواضحاً بشكل أكبر في مدينة شيكاجو الأمريكية والتي يتخذ منها موقع Groupon مقراً له، حيث ظهرت عدة خدمات مماثلة اتخذت من نفس المدينة مقراً لها ومن أبرزها:

Poggled
لم تطمع هذه الخدمة في الاستحواذ على نفس عدد مستخدمي Groupon ولكنها استطاعت أن تقنع المستثمرين وحصلت بالفعل على تمويل كبير فاق الخمسة ملايين دولار من مشاركين في تأسيس Groupon وذلك نظراً لتركيزها على فكرة واحدة وهي تقديم العروض الخاصة للمشروبات فقط، وبالرغم من روعة الموقع إلا أن أغلب التعاملات تتم من خلال برنامجها على أجهزة آي فون وأندرويد.

DealRadar
اعتمدت هذه الخدمة على فكرة التجميع بحيث تقوم الخدمة من خلال موقعها الإلكترونية وتطبيقها ؛ بحيث يتم تقديم جميع العروض من مصادرها المختلفة والأهم أن الخدمة تقدم العروض القريبة من مكان تواجد المستخدم بحيث تسهل عليه إمكانية الشراء، والخدمة تقدم حالياً برنامج لأجهزة آي فون فقط.

Dealavue
صرح مطورو هذه الخدمة منذ البداية أن تركيزهم سينصب على تطبيقات الهواتف الذكية، بالرغم من أنها قدمت حتى الآن برنامج لأجهزة iPhone فقط، وتعتمد الخدمة على فكرة تقديم عروض ترويج مبتكرة والتركيز على الرخيص منها بصورة أكبر.



الألعاب الاجتماعية تغزو الهواتف الذكية

Posted: 27 Jun 2011 06:00 AM PDT

الألعاب الاجتماعية تغزو الهواتف الذكية


ذكر مجموعة من الخبراء في مجال الصناعات التكنولوجية أن الألعاب الاجتماعية أصبحت جزء لا يتجزأ من الهواتف الذكية. حيث مكنت الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية المستخدمين من التمتع بألعابهم المفضلة خارج نطاق المنزل أو المكتب. 

وقد ذكرت شركة Ovum الاستشارية للاتصالات أنه من المتوقع أن ترتفع مبيعات الهواتف الذكية في آسيا والمحيط الهادي لتصل إلى 200 مليون سنويًا بحلول عام 2016 أي ثلث مبيعات الهواتف المحمولة في هذه المنطقة. 

وفي هذا السياق، ذكر جيفري جيانج مدير شركة Touch Dimensions المتخصصة في تطوير الألعاب لجميع المنصات أن 90% من اللاعبين سيستخدمون هواتفهم للاستمتاع بالألعاب الاجتماعية في المستقبل. وأشار إلى أن عملاء الشركة أصبحوا يتمتعون بالألعاب الاجتماعية المصممة للهواتف الذكية أكثر من تلك المصممة للحواسب الشخصية أو أجهزة Xbox 360. 

وتجدر الإشارة إلى أن مطوري اللألعاب الاجتماعية يجمعون ثروات كبيرة من خلال بيع هذه الألعاب كتطبيقات مدفوعة لمنصات الهاتف مثل متاجر تطبيقات أندرويد وآبل. ولعل من أهم وأشهر هذه الألعاب الاجتماعية لعبة Angry Birds ولعبة Farmville المطورة من قبل شركة Zynga التي وصلت عائداتها إلى 850 مليون دولار خلال العام الماضي. 

وفي هذا الصدد، يقول دافيد كو نائب الرئيس لشركة Zynga أنه من المتوقع أن يتم شحن ما يقرب من 1.1 بليون هاتف ذكي بحلول عام 2015، الأمر الذي يعتبر فرصة هائلة للوصول إلى مزيد من اللاعبين في جميع أنحاء العالم. 

من ناحية أخرى، ذكرت شركة نوكيا أن اللاعبين شكلوا القسم الأكبر من مستخدمي متجر التطبيقات OVI، وفي شركة آبل احتلت ألعاب المحمول 9 أماكن من أفضل بين 10 تطبيقات مبيعًا.  



موزيلا غير متحمسة لدعم قطاع الأعمال والشركات

Posted: 27 Jun 2011 05:00 AM PDT

موزيلا غير متحمسة لدعم قطاع الأعمال والشركات

 


أعلنت شركة موزيلا بشكل واضح أنها لم تعد تهتم بقطاع الأعمال والشركات. حيث صرح مايك كابلي أخصائي واستشاري الفايرفوكس في تعليق له على المدونة أن الدورة السريعة لإطلاق إصدارات فايرفوكس قد أثر بشكل سلبي على الشركات ورجال الأعمال. 

وأشار كابلي أن الجدول الزمني السريع لإطلاق إصدارات متصفح فايرفوكس قد يعمل بشكل جيد بالنسبة للمستخدم العادي ولكنه لا يصلح للشركات وبيئة العمل مثل البنوك. وأوضح أن قيام الشركات بتحديث وتغيير نسخة المتصفح الخاصة بها مرة كل ستة أشهر هو أمر صعب للغاية. 

وعلى ما يبدو أن عدد كبير ممن قرأوا هذه التدوينة يوافقون على تصريحات كابلي، حيث أشار بعضهم أنه على الرغم من تحديث المتصفح لا يوجد ما يضمن ألا يتم إنهاء دعم هذا الإصدار مع إطلاق الإصدار الأحدث منه. 

ولعل ما ما أشعل الغضب في التعليقات الخاصة بالتدوينة هو التعليق الخاص ب Asa Dotzler  الرئيس التنفيذي لشركة موزيلا . حيث أشارت إلى أن الشركات وقطاع الأعمال لم تكن يومًا محل اهتمام شركة موزيلا، حيث أنه يتم تحميل المتصفح ما يقرب من 2 مليون مرة يوميًا من قبل مستخدمين عاديين. 

وتجدر الإشارة إلى أن هذا التصريح من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على عائدات وأرباح فايرفوكس، خاصة مع انخفاض حصة المتصفح من 24.3% في مايو/ آيار 2010 إلى 21.9% في مايو/ آيار 2011 وهي الفترة نفسها التي ارتفعت فيها حصة متصفح كروم من 7% إلى 12.5%. 

فضلًا عن ذلك، فإن تعليق Dotzler   يتعارض مع دعوة الشركة لقطاع الأعمال والشركات في الاعتماد على المجتمعات مفتوحة المصدر. وردًا على تعليق  Dotzler  يقول Kev Needham مدير قناة موزيلا أن شركة موزيلا تعمل على تزويد المستخدمين بأفضل تجربة تصفح، الأمر الذي دفع الشركة إلى تسريع وتيرة تطوير متصفح الفايرفوكس. 

وأضاف أن الشركة تدرك أن هذا التحول قد لا يتوافق مع سياسة تكنولوجيا المعلومات في المنظمات الكبرى. ومع ذلك، لا بد من توجيه عجلة التنمية لتقديم منتجات تدعم الويب بالشكل الذي يبدو عليه الآن وفي نفس الوقت تقوم ببناء وابتكار قدرات جديدة لشبكة الانترنت في المستقبل.


 


إعلان عن إيقاف عمليات مجموعة الهاكرز LulzSec

Posted: 27 Jun 2011 04:00 AM PDT

إعلان عن إيقاف عمليات مجموعة الهاكرز LulzSec
أعلنت مجموعة الهاكرز التي تطلق على نفسها Lulz Security أو LulzSec ومن خلال حسابها على تويتر أنها بدأت بالفعل عملية حل ذاتية من داخل الجماعة، وذلك في خطوة مفاجئة تأتي وسط موجة من الرعب تجتاح العالم أحدثتها الجماعة باستهداف العديد من مواقع الشركات والمؤسسات العالمية الكبرى على مدار شهرين بغرض الترفيه والمرح فقط.

وكانت الهجمات قد امتد نطاقها ليصل إلى جهات حكومية في الولايات المتحدة، حيث تم الهجوم على موقع المخابرات المركزية الأمريكية ومنظمات تابعة للمباحث الفيدرالية لتسفر الهجمات عن كشف الكثير من الأسرار وتعريض تلك الجهات لحرج كبير في نفس الوقت.

وقد أشار كبار خبراء حماية المعلومات إلى أن هذه الخطوة كانت متوقعة، خصوصاً أن مجموعات أخرى من الهاكرز أعلنت عن نيتها التعاون مع جهات التحقيق للإيقاع بأعضاء مجموعة LulzSec التي يُتوقع أنها مكونة من ست أعضاء فقط، كما أوضحوا أن تلك الخطوة تأتي من تخوف أعضاء المجموعة من التعرض للاعتقال خصوصاً أن دول كبرى حول العالم بدأت تتحرك بكل قوتها لهذا الغرض.

وكانت أحدث هجمات LulzSec قد تم شنها على شركة AT&T وأسفر الهجوم عن الحصول على بعض المعلومات والملفات السرية للشركة؛ ومن بين ما كُشف عنه نية الشركة إنشاء شبكة اتصال لاسلكية في الولايات المتحدة وتشغيلها قريباً، كما كانت LulzSec قد كشفت منذ أيام قليلة أنها قامت بنشر 5 جيجابايت من الوثائق الخاصة بالعديد من الجهات الحكومية والمؤسسات الأمنية حول العالم.



جوجل تخضع لتحقيقات بتهمة مكافحة الاحتكار

Posted: 27 Jun 2011 03:00 AM PDT

جوجل تخضع لتحقيقات بتهمة مكافحة الاحتكار
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن لجنة التجارة الاتحادية تستعد حاليًا إلى إخضاع عملاق البحث جوجل إلى سلسلة من التحقيقات بسبب انتهاجها سياسة احتكاريها قد تضر بمنافسيها. 

وأكدت شركة جوجل في تدوينة لها يوم الجمعة أنها قد تلقت إخطارًا رسميًا من لجنة التجارة الاتحادية الأمريكية لمراجعة وتدقيق كيفية عمل الشركة. وأعربت شركة جوجل عن ثقتها في مواجهة وتخطي هذه التحقيقات لأنها تنتهج الحيادية والشفافية حول ظهور الإعلانات بطريقة لا تضر المنافسين.  وأشارت شركة جوجل التي تستحوذ على 65% من الانترنت في الولايات المتحدة أنها حتى الآن لا تعرف السبب وراء هذا التحقيقات. 

وفي السياق نفسه، ذكرت جوجل أن لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية تحقق بشأن الممارسات التجارية الخاصة بجوجل بما في ذلك البحث والإعلان. ووفقًا لوول ستريت جورنال، فإن لجنة التجارة الاتحادية تحقق في ما إذا كانت شركة جوجل تستغل هيمنتها على شبكة الانترنت وما إذا كانت توجه المستخدمين بشكل غير عادل إلى خدماتها الشبكية بما يضر بالمنافسين. 

ولعل ما استرعى انتباه لجنة التجارة الاتحادية للتحقيق مع جوجل في هذا الشأن، هو أن الشركة قد حققت ثروتها ومعظم أموالها من خلال الإعلانات المرتبطة بالبحث. 

وقد شبه Rob Enderle المحلل ب Silicon Valley ما تتعرض له جوجل الآن بمتاعب مكافحة الاحتكار التي تعرضت لها شركة مايكروسوفت في عام 1990 من خلال هيمنتها على صناعة برمجيات الحواسب الشخصية. وأوضح أن جوجل تسير على نفس مسار شركة مايكروسوفت مما قد يضر بالمنافسين. 

وتقول Amit Singhal من شركة جوجل في تدوينة على المدونة أن الشركة تضع المستخدم أولًا وشددت على أن استخدام جوجل هو مجرد اختيار ما بين العديد من الخيارات التي يمكن الاستعانة بها للحصول على المعلومات. وتجدر الإشارة إلى أن شركة التسويق الرقمي eMarketer تتوقع أن تنمو عائدات جوجل الدعائية في الولايات المتحدة الأمريكية إلى  38.9% خلال هذا العام وتصل إلى 10.92 مليار دولار.



الفاتيكان بصدد إطلاق بوابة إلكترونية إخبارية

Posted: 27 Jun 2011 02:00 AM PDT

الفاتيكان بصدد إطلاق بوابة إلكترونية إخبارية
أعلن الفاتيكان رسمياً عن نيته الدخول إلى عالم الإعلام الجديد المعتمد على الإنترنت وذلك من خلال بوابة إخبارية تحظى باهتمام كبار المسئولين في الفاتيكان ومن بينهم البابا بندكت السادس عشر.

وكان العديد من مسئولي الفاتيكان قد أكدوا أن البوابة الإخبارية ستتواجد من خلال العنوان الإلكتروني http://www.news.va وستقوم لأول مرة بتجميع الأخبار المتوافرة عن الفاتيكان عبر جميع وسائل الإعلام الخاصة به وذلك يتضمن المطبوعة والإذاعية والتلفزيونية أيضاً، بغرض تقديم مكان واحد يتضمن جميع الأخبار التي تقدمها القنوات الإعلامية للفاتيكان.

ومن المقرر أن يتم إطلاق البوابة يوم الأربعاء المقبل لتتماشى مع الذكرى الستين لتسمية البابا بندكت السادس عشر كاهناً، وقد ألمح الأسقف كلاوديو ماريا سيلي، المشرف على تصميم الموقع، مؤخراً إلى أنه من المحتمل أن يقوم البابا شخصياً بتشغيل البوابة الإخبارية من قصر أبوستوليك (القصر المقدس) في الفاتيكان.