الجمعة، 5 نوفمبر 2010

نشرة الأخبار التقنية

نشرة الأخبار التقنية

Link to البوابة العربية للأخبار التقنية

أيسر تطلق اثنين من أجهزة الكمبيوتر المحمولة

Posted: 05 Nov 2010 08:27 AM PDT

أيسر تطلق اثنين من أجهزة الكمبيوتر المحمولة
أطلقت أيسر جهازي الكمبيوتر النقالين الجديدين «أيسر أسباير 5742» و«أيسر أسباير 5738» في أسواق المنطقة. وتستهدف الشركة من خلال الجهازين الجديدين الباحثين عن جهاز كمبيوتر يُسهل عليهم إنجاز مهام الحوسبة اليومية، ويجمع بين التقنية المتقدمة والتصميمات العصرية الأخاذة والأداء الفائق. وعلى الرغم من أن الجهازين مزوّدان بأحدث التقنيات الفائقة، يتسم هذان الطرازان بسهولة وسلاسة تشغيلهما، وبهيكلية خارجية متينة وجذابة في آن ليشكل هذا الطرازان خياراً سهلاً لمحبي التقنية.

ويتوافر هذان الطرازان بشاشة مقاس 15.6 بوصة أو شاشة مقاس 14 بوصة، وهما مزوَّدان بمعالجات إنتل التي تضمن للمستخدمين أفضل أداء مهما اختلفت متطلباتهم، سواء لممارسة ألعابهم الحاسوبية الشيقة، أو إنجاز مهام متعدِّدة متزامنة، أو للأغراض الترفيهية المختلفة. ويتميز المعالجان Core™ i5 و Core™ i5 بأداء فائق وفاعلية من حيث الطاقة المستهلكة، إذ يسرِّعان الأداء كلما اقتضت الحاجة، ويقلِّصان الطاقة الكهربائية المستهلكة في الوضعية غير النشطة. وبفضل الجيل الجديد من معالجات إنتل، ينجز هذان الطرازان أكثر المهام الحاسوبية الصعبة والعويصة، ويسرِّعان التعامل مع المهام المتعدِّدة المتزامنة بحيث ينجز المستخدم المزيد والمزيد خلال فترة زمنية أقصر.

وقال تنفيذيون في «أيسر» إن هذين الطرازين يمثلان الرفيق الأمثل لمهام الحوسبة اليومية، فبالإضافة إلى المعالجات القوية، زوِّد هذان الطرازان بأقراص صلبة ذات سعة تخزينية هائلة وشاشة عريضة بنسق الدقة الفائقة ووصلة «إتش دي إم آي»، بحيث تنجز مهامك بالسرعة والفاعلية المطلوبتين، وتستمتع بمشاهدة أفلامك وممارسة ألعابك الحاسوبية في أوقات فراغك.

وبفضل الشاشة المزوَّدة بتقنية CineCrystal™ ونسبة تباين 16:9 ونسق الدقة الفائقة، والمتوافرة بمقاس 14 بوصة و15.6 بوصة، يضمن المستخدم دقة بصرية ولونية أخاذة عند تشغيل المواد الترفيهية المختلفة. ويمثل مشغِّل أقراص دي في دي المُدمج أقصر الطُّرق لتجربة سينمائية وفيديوية مدهشة. كما تضمن وصلة «إتش دي إم آي» تشغيل موادك الرقمية على نطاق عريض من الشاشات المتوافقة مع هذه الخاصية، بحيث تحصل على تجربة سينمائية ترفيهية تحبس الأنفاس، وتستمتع في الوقت نفسه بألعاب الحاسوبية فائقة الدقة بطريقة مختلفة كلياً.

ويتميّز الطرازان الجديدان بتصاميمهما الجذابة والعصرية، حيث أخذ المصممون في عين الاعتبار شكل الزوايا الانسيابية، وطبقة الحماية من الخدوش ليحافظا على رونقهما. ويتوافر هذان الطرازان باللون الأسود والبني والأحمر ليختار المستخدم ما يلاءم ذوقه وشخصيته.

كما زوِّد الطرازان بلوحة مفاتيح خاطفة الاستجابة، مع مفاتيح أكبر حجماً لتعزيز انسيابية الطباعة لفترات طويلة. كما تتميز لوحة اللمس بأنها متعدِّدة الإيماءات بحيث يتمكن المستخدم من تكبير الصور وتصغيرها وتدويرها والتنقل بين الملفات وصفحات الويب بانسيابية عالية.

وقالت «أيسر» إن الحاسوبين النقالين «أيسر أسباير 5742» و«أيسر أسباير 5738» زوِّدا بذاكرة تصل إلى 8 جيجابت (دي دي آر ثري) لتعزيز الاستجابة الخاطفة لمهام الحوسبة المختلفة والمتزامنة. وتوفر الأقراص الصلبة مساحة مهولة لتخزين كمية ضخمة من المواد الرقمية المختلفة، فيما تسهِّل قارئة البطاقات 2 في 1 تبادل الملفات وانتقال البيانات بسرعة عالية.

ويضمن مستخدمو هذه الطرازين البقاء على اتصال أينما كانوا بفضل التقنية السلكية واللاسلكية المتقدمة: الوصلة الشبكية Wi-Fi CERTIFIED® والشبكة المحلية جيجابت، وخيار تقنية بلوتوث. وإذا ما أردت أن تتحدَّث إلى أصدقائك وجهاً لوجه، أو أن تجري اتصالاً مرئياً مع عملائك أو زملائك، ستسهل عليك كاميرا الويب Acer Crystal Eye بدقة 1.3 ميغابكسل والميكروفون المُدمج القيام بذلك دون عناء.


إطلاق حلول الأمن والحماية Worry-Free Business Security 7

Posted: 05 Nov 2010 08:19 AM PDT

إطلاق حلول الأمن والحماية Worry-Free Business Security 7
تؤكد تقارير المؤسسات البحثية والاستشارية العالمية أن الشركات الصغيرة تواجه تحدِّيات وتهديدات آخذة في التزايد والتعقيد، وليس مردُّ ذلك إلى حقيقة أن العالم يشهد ولادة نحو 90 برمجية خبيثة كل دقيقة فحسب، بل أيضاً إلى حقيقة أن أقطاب الجريمة الإلكترونية حول العالم باتوا يتعمَّدون تصيُّد الشركات الصغيرة، لاسيما وأنها تعاني في العادة نقصاً في موارد التقنية المعلوماتية والخبرة الأمنية.

وقد أعربت «تريند مايكرو» مراراً عن التزامها المطلق بأمن هذه الفئة من الشركات وتلبية احتياجاتها الأمنية، وكانت البداية قبل ستة أعوام عندما أطلقت حزمة من الحلول المتكاملة الداعمة لمناعَة الشركات الصغيرة في وجه الجريمة الإلكترونية. واليوم، تواصل «تريند مايكرو» عبر إطلاق حزمة حلول Worry-Free Business Security 7 إيفائها بالتزامها إزاء الشركات الصغيرة، إذ يتضمن الإصدار الجديد العديد من الوظائف التشغيلية المواكبة للتغيرات والتحوُّلات التي تشهدها بيئة أعمال هذه الفئة من الشركات حول العالم، وكذلك المواكبة لبيئة التهديدات الأمنية الآخذة في التعقيد.

الجديد في حزمة حلول Worry-Free Business Security 7:

• خاصية جديدة: الحؤول دون فقدان البيانات عبر البريد الإلكتروني: تشير الأرقام إلى أن زهاء ستين بالمئة من كافة الهجمات التي تباغت نظمَ الشركات تتضمن برمجيات خبيثة لسرقة المعلومات المؤسسة الحساسة (1) وهذا يتفق مع تصنيف فقدان المعلومات المؤسسية بين أكثر ثلاثة أمور تقلق الشركات الصغيرة في العالم (2). وبفضل خاصية الحؤول دون فقدان البيانات عبر البريد الإلكتروني، يمكن للشركات الصغيرة أن تحافظ على خصوصية معلوماتية عبر استكشاف ومراقبة أي عمليات قد تقود إلى فقدان البيانات السرية، عن عمد أو دون قصد، عبر البريد الإلكتروني.

• خاصية جديدة: حماية مُدمجة لأجهزة ماكنتوش: تعتمد أعداد متزايدة من الشركات الصغيرة حول العالم على أجهزة ماكنتوش لم تتسم به من متانة وموثوقية عالية تلائم أعمال الشركات والمؤسسات. ولكن، يتعيَّن على هذه الشريحة من الشركات ألا تغفلَ عن أمن المعلومات والبيانات المؤسسية المخزنة على مثل هذه الأجهزة. وتُعدُّ خاصية الحماية المُدمجة لأجهزة ماكنتوش مثالية للشركات الصغيرة التي تملك حواسيب ماكنتوش وأخرى تعمل على نظام التشغيل ويندوز، إذ تتيح لها هذه الخاصية حماية حواسيب iMacs® و Mac Servers® و MacBooks® دون الحاجة إلى شراء أو إدارة حلول برمجية إضافية.

• خاصية جديدة: التحكم بالأجهزة: يقول الخبراء إن واحداً من أكثر التهديدات فتكاً التي شهدها العالم في عام 2010 والمعروف باسم Conficker قد انتشر لأسباب عدة، أهمها حلول الذاكرة الفلاشية المتوافقة مع منافذ يو إس بي وغيرها من الأجهزة التي تُوصل بالحواسيب. إذ تتسم مثل هذه الأجهزة ببساطتها التشغيلية وسهولة حملها، ما جعلها أسهل الطرق لنشر التهديدات والفيروسات والبرمجيات الخبيثة المختلفة. واليوم، وبفضل هذه الخاصية يمكن للشركات الصغيرة أن تواجه مثل هذا التحدي عبر التحكم باستخدام الذاكرة الفلاشية المتوافقة مع منافذ يو إس بي وغيرها من الأجهزة التي تُوصل بالحواسيب المؤسسية، ومن ثم الحؤول دون فقدان البيانات المؤسسية ورصد وصد أي تهديدات كامنة. كما يمكن للشركات الصغيرة أن تقيِّد استعمال منافذ يو إس بي للحؤول دون أن يقوم شخص غير مُخوَّل بنسخ بيانات مؤسسية حساسة إلى ذاكرة فلاشية.

حزمة Worry-Free Business Security 7 تصدّ التهديدات قبل أن تصل إلى الحواسيب المؤسسية :

أثبتت اختبارات مستقلة (3) أن حُزمة حلول Worry-Free Business Security هي الأفضل بين الحلول المنافسة من حيث صد التهديدات قبل أن تصل إلى الحواسيب المؤسسية، ونُظم الخوادم، وخوادم البريد الإلكتروني. وتتحقق هذه المناعة الاستثنائية بفضل المنظومة المتكاملة Trend Micro™ Smart Protection Network™ التي تمثل البنية التحتية التي يرتكز إليها العديد من الحلول الأمنية من «تريند مايكرو». إذ تتيح هذه المنظومة الذكية حماية منيعة انطلاقاً من البيئة السحابيَّة، متصدِّية للتهديدات المختلفة، لحظة بلحظة، قبل أن تصل إلى الحواسيب المؤسسية والشخصية. وترصد وتصدّ هذه المنظومة حالياً أكثر من 5 مليار تهديد يومياً، كما تعالج زهاء 3.2 تيرابايت من البيانات يومياً. ومن ثم تستفيد المنظومة المتكاملة Trend Micro™ Smart Protection Network™ من البيانات المُجمَّعة في تحديد التهديدات الناشئة والتصدي لها قبل أن تصل إلى الحواسيب المؤسسية، وقبل أن تلحق بها أضراراً بالغة، وكذلك في تحسين استجابتها للتهديدات الحالية. وحيث أن غالبية ما سبق يتم في البيئة السحابية، لا في الحواسيب ذاتها، فإن هذه المنظومة الذكية، ورغم فوائدها التي لا حصر لها، لا تؤثر بأيِّ شكل من الأشكال في أداء الحواسيب المؤسسية.

التوافر والأسعار :

تتوافر حُزمة حلول Worry-Free Business Security 7 في إصدارين مختلفين، الأول النسخة القياسية، والآخر النسخة المتقدمة، إذ طُوِّرت النسخة القياسية لحماية الحواسيب التي تعمل على نظام التشغيل ويندوز، والحواسيب النقالة ونظم الخوادم، فيما طُوِّرت النسخة المتقدمة لحماية كل ما سبق بالإضافة إلى حواسيب ونُظم خوادم ماكنتوش وخوادم إكستشينج. كما تتضمن النسخة المتقدمة حماية متعدِّدة الطبقات من الرسائل المتطلفة وكذلك خاصية الحؤول دون فقدان البيانات المؤسسية عبر البريد الإلكتروني.

وتتوافر حُزمة حلول Worry-Free Business Security 7 للشركات الراغبة بمزيد من الحماية الأمنية منذ بداية نوفمبر الجاري.


«باناسونيك» تطلق نظام الاتصالات المرئية ذو الدقة الفائقة

Posted: 05 Nov 2010 08:13 AM PDT

«باناسونيك» تطلق نظام الاتصالات المرئية ذو الدقة الفائقة
أطلقت اليومَ باناسونيك نظامَ الاتصالات المرئية فائقة الدقة KX-VC500 في أسواق الشرق الأوسط. وقالت الشركة إنَّ هذا النظام فائق الدقة الكاملة «إتش دي» يسهِّل إجراء اتصالات مرئية بدقة أخاذة بين طرفين في مدينتين مختلفتين أو حتى بلدين متباعدين. ويُعدُّ النظام الجديد مثالياً لدعم الأعمال حول العالم، إذ يزيل الحاجة إلى سفر المديرين التنفيذيين أو طواقم الموظفين بين مقرِّ الشركة وفروعها ومكاتبها حول العالم لإنجاز أعمال ما، أو حتى حضور اجتماعات أو لقاءات ما.

ويمثل نظام الاتصالات المرئية KX-VC500 نقلة نوعية مقارنة بحلول الاتصالات المرئية التقليدية الحالية، إذ يرتكز النظام الجديد إلى حُزمة من التقنيات المتقدمة من باناسونيك الكفيلة بتوفير صورة وصوت نقيَّين رائعين واتصال ثابت لا يتذبذب.

ويتألف نظام الاتصالات المرئية فائقة الدقة KX-VC500 HD Visual Communications Solution من تلفاز بلازما «ﭭييرا» فائق الدقة الكاملة 50 بوصة، والنُّظم التشفيرية، وكاميرتي فيديو فائقتي الدقة، وميكروفون مُجسَّم الصوت 360 درجة، ومُوجِّه الشبكة المحلية الافتراضية، وجهاز تحكُّم عن بُعد بوظائف تشغيلية حَدْسيَّة، بالإضافة إلى الكوابل والمتمِّمات المعيارية. كما يشمل النظام إرشادات على الشاشة ومفاتيح الذاكرة أحادية اللمسة للاجتماعات التي تنعقد مراراً، فضلاً عن الدعم التقني من باناسونيك في الموقع وعن بُعد.

وقال هيروشي ماروياما، مدير عام منتجات الاتصالات لدى «شركة باناسونيك الشرق الأوسط للتسويق»: "يمثل نظام الاتصالات المرئية فائقة الدقة KX-VC500 منصة مثالية لإجراء الاتصالات والحوارات والنقاشات وإنجاز الأعمال عن بُعد، ومن المؤكد أن هذا النظام سيستقطب اهتمامَ الشركات والمؤسسات والهيئات التي تملك أعمالاً أو فروعاً في أنحاء الشرق الأوسط يتعيَّن عليها متابعتها بشكل متواصل".

وتابع قائلاً: "وصُمِّم هذا النظام لتوفير اتصالات في الزمن الحقيقي، وسيشعر التنفيذيون والموظفون حتماً أنهم موجودون في القاعة نفسها عندما يتحاورون أو يتشاورون بشأن الأعمال عبر هذا النظام فائق الدقة".

ويوظف نظام الاتصالات المرئية KX-VC500 HD Visual Communications Solution تقنية ضغط الملفات الفيديوية H.264 لنقل المحتوى المرئي والسمعي بدقة فائقة، وبفاعلية وانسيابية عاليتين، بل إن هذا النظام بحاجة إلى نصف عُرْض النطاق الذي تستلزم النظم المنافسة. وعلاوة على كل ذلك، يتسم هذا النظام بمرونة وتدرجية عاليتين للتوافق مع نطاق عريض من الشاشات فائقة الدقة، بدءاً من شاشات الكريستال السائل المكتبية، ووصولاً إلى شاشات البلازما فائقة الدقة 150 بوصة، أو حتى أجهزة العرض الضوئي فائقة الدقة.

كما يتيح هذا النظام استخدام عدة كاميرات فيديو فائقة الدقة في الوقت نفسه، بحيث تكون كاميرا الفيديو الثانية مخصَّصة للوثائق مثلاً، أو لإرسال صور عن نشاط ما أو تطبيقات معينة، ويسهِّل أيضاً نقل مواد فيديوية فائقة الدقة من الحواسيب النقالة المتصلة بالنظام.

ومن المزايا التشغيلية التي تدعم الأعمال أن نظام الاتصالات المرئية فائق الدقة الجديد من باناسونيك يسهِّل عرض الصُّور فائقة الدقة الكاملة «إتش دي» على نطاق عريض من الشاشات فائقة الدقة، مثل شاشات الكريستال السائل 150 بوصة ووصولاً إلى شاشات البلازما العملاقة وفائقة الدقة 150 بوصة، أو حتى عرضها ضوئياً بالاستعانة بأجهزة العرض الضوئي فائقة الدقة على شاشة ضخمة في قاعات المؤتمرات أو الندوات أو قاعة إحدى المؤسسات التعليمية أو الأكاديمية.

وبتطويرها نظام الاتصالات المرئية فائقة الدقة الجديد، تكون باناسونيك قد أزالت العوائق التي كانت تفرضها المسافة بين المُدن أو البلدان من قبل، إذ يسهِّل النظام الجديد الاتصال والتواصل، في التوِّ واللحظة، مع الزملاء والخبراء أينما كانوا. وبفضل الدقة الفيديوية الكاملة 1080i ونظام الصوت المُجسَّم 360 درجة عبر وصلة حُزمة عريضة معيارية، يتيح النظام الجديد للشركات والمؤسسات والهيئات تحقيق وَفْر كبير في التكلفة عبر تقليص الحاجة إلى السفر بين مقرِّ الشركة وفروعها ومكاتبها حول العالم، ومن ثم تعزيز أداء التنفيذيين والموظفين وإنتاجيتهم دون تحمُّل عناء السفر.


خبراء: تطبيقات الويب الحديثة تؤثر على جيل الشباب وترتبط بالفرص المستقبلية لقطاع السفر

Posted: 05 Nov 2010 08:03 AM PDT

خبراء: تطبيقات الويب الحديثة تؤثر على جيل الشباب وترتبط بالفرص المستقبلية لقطاع السفر
كشفت "أماديوس"، المزود الرائد عالمياً للحلول التقنية والتوزيع في قطاع السياحة والسفر، بالتعاون مع شركة "بيكلرز باريس" (PeclersParis) المتخصصة في تحليل التوجهات المستقبلية، عن أبرز نتائج تقرير "الجيل الرقمي ومستقبل قطاع السفر".

ويسلط التقرير الضوء على عادات السفر الخاصة بما يعرف بـ "الجيل الرقمي" أو الجيل الجديد الذي نشأ في عصر الكمبيوتر والإنترنت وألعاب الفيديو وأجهزة الهاتف المتحرك ومشغلات MP3. وتشير النتائج التي توصل إليها التقرير إلى أن العادات الاستهلاكية والخيارات المفضلة بالنسبة للجيل الرقمي سيكون لها تأثير قوي على قطاع السياحة والسفر فضلاً عن تأثيرها على استراتيجيات التنمية المستقبلية الخاصة بالقطاع.

وبهذه المناسبة، قال أنطوان مدور، نائب رئيس "أماديوس" بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "يوفر التقرير تجربة تعليمية مهمة ويفتح نافذة واسعة من الفرص الجديدة في قطاع السفر بالمنطقة. وسيكون للتوجهات المستقبلية التي كشف عنها التقرير تأثيراً قوياً على منطقة الشرق الأوسط، وذلك يرجع أساساً إلى التعداد السكاني المتزايد لشريحة الشباب في العالم العربي. ولكي يتمكن القطاع من تلبية المتطلبات الجديدة لا بد من التغلب على مجموعة واسعة من التحديات التكنولوجية التي تنتظره. وباعتبارها المزود الرائد للحلول التقنية في قطاع السفر بالمنطقة، تتمتع 'أماديوس' بوضع تنافسي قوي يجعها مؤهلة لتلبية هذه الاحتياجات".

وفيما يلي بعض أبرز النتائج التي خلص إليها التقرير وعلاقتها بقطاع السياحة:

أهمية التسويق عبر الهاتف المتحرك
يعتبر استخدام تقنيات الهاتف المتحرك في التسويق من بين التوجهات الرئيسية. فأبناء الجيل الرقمي بحاجة إلى وسيلة تمكنهم من حفظ وتغيير والتحقق من المعلومات في أي وقت من خلال أجهزة الهاتف المتحرك الخاصة بهم.

الخدمات المصممة وفقاً للاحتياجات الشخصية
يحتاج أبناء الجيل الرقمي إلى خدمات توفر لهم مجموعة واسعة من الخيارات بسعر ثابت لكل خيار، فهم يميلون إلى العروض الملائمة التي تلبي متطلباتهم الشخصية. ويجب أن يتم تقديم هذه العروض في الوقت الذي يقوم فيه الجيل الرقمي بالبحث عن المنتج وشرائه، وكذلك خلال فترة المتابعة.

جمع وتبادل المعلومات
من بين المفارقات التي تتميز بها شخصية أبناء الجيل الرقمي هي أنهم يضعون مصلحتهم الفردية فوق كل اعتبار، ولكنهم في الوقت نفسه يولون اهتماماً للقيم المجتمعية. فهم يبحثون عن المعلومات لاكتساب المزيد من المعرفة والوصول إلى درجة أكبر من الشفافية، بينما في ذات الوقت يولون اهتماماً متزايداً لأفراد مجتمعاتهم، مما يمكنهم من استكشاف ومناقشة الموضوعات التي تخدم مصالحهم. وهم يحبون تلقي التوصيات من الناس الذين يشتركون معهم في الاهتمامات والمصالح. وهذه النزعة نحو المشاركة لا تتوقف أثناء وبعد الرحلة، حيث يقومون بنشر المحتوى على المواقع المجتمعية.

الشبكات الاجتماعية:
يمكن الاستفادة من شبكات التواصل الاجتماعي في العديد من المجالات، حيث يمكن استخدامها للتواصل مع أبناء الجيل الرقمي الذين يجيدون استثمار كامل مزايا هذه الأدوات، وبناء علاقات صداقة مع قادة الرأي في الشبكات الاجتماعية. كما يمكن استخدامها لجمع الآراء وتطوير العروض.

ويمكن الحصول على المزيد من المعلومات حول تقرير "الجيل الرقمي ومستقبل قطاع السفر" من خلال زيارة الموقع الإلكتروني
http://www.amadeus.com/amadeus/digitalnatives.



سيمانتيك تطلق الجيل التالي من برمجيات حماية الشبكة

Posted: 05 Nov 2010 07:51 AM PDT

سيمانتيك تطلق الجيل التالي من برمجيات حماية الشبكة
أعلنت اليوم شركة «سيمانتيك» عن إطلاقها برمجيات الجيل التالي لحماية الشبكة Symantec Next Generation Network Protection، وهي عبارة عن حلول تعزيز ومراقبة السياسات الأمنية الشبكية التي تمكن الشركات المزودة لخدمات الاتصالات من توفير أولويات وتفضيلات المستخدمين بأسلوب متكامل لمجموعة متنوعة من الخدمات. وقد تم تصميم برمجيات الجيل التالي لحماية الشبكة لتعزيز الربحية عبر زيادة مستوى رضا وولاء المشتركين وتقليل التكاليف الناجمة عن إساءة استخدام الشبكة وانتشار البرمجيات الخبيثة والبريد المزعج. وتشكل هذه البرمجيات جزء من الإستراتيجية سيمانتيك الثلاثية لإدارة وحماية الأجهزة الجوالة والتي تمكنها من حماية المعلومات عبر كامل دورة البيانات انطلاقاً من المستخدم وصولاً إلى الشبكة.

وستتزود Symantec Next Generation Network Protection الشركات المزودة لخدمات الاتصالات بحل واحد متكامل لتعزيز السياسات الأمنية وصياغة تجربة العملاء. ويعمل المستخدمين أو المشتركين من الأفراد أو الشركات على تحديد سياساتهم أو ضوابطهم الخاصة للوصول إلى المحتوى، واستخدام البيانات والقواعد وفقاً لمعايير كوقت الاستخدام، في حين تقوم الشركات المشغلة للخدمات بإدارة وتعزيز الضوابط التي يتم اختيارها ضمن كافة الخدمات. فيمكن، على سبيل المثال، لأحد الآباء أن يختار تعطيل وظيفية كتابة الرسائل النصية على الهاتف الجوال الخاص بابنه خلال ساعات معينة، أو يمكن لإحدى الشركات القيام بتعطيل ميزة مشاركة الصور من أجهزة الهاتف الجوال الخاصة بموظفيها. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للشركات المزودة لخدمات الاتصالات استخدام السياسات الأمنية المخصصة والمرنة كفرص حقيقية لتحقيق المزيد من الأرباح أو كوسيلة للتميز عن منافسيهم في السوق.

وفي هذا الصدد، قال دوغ هافاس، نائب رئس صناعات الاتصالات لدى شركة سيمانتيك: "لقد أردنا تعزيز ثقة الشركات المزودة لخدمات الاتصالات في إمكانيات حماية المعلومات الخاصة بعملائهم وتمكينهم من تطبيق تفضيلات وأولويات العملاء. وتعمل برمجيات الجيل التالي من سيمانتيك لحماية الشبكة Symantec Next Generation Network Protection على توفير هذه الثقة. ومع ازدياد استخدام أجهزة الهاتف الجوال، وازدياد حجم البيانات والمعلومات التي يتم تخزينها على هذه الأجهزة، تصبح مسألة حماية هذه المعلومات غاية في الأهمية، مع السماح في الوقت ذاته لإيجاد الضوابط المرغوبة التي تعزز من قيمة التجربة الجوالة للمشتركين".

وستوفر برمجيات Symantec Next Generation Network Protection إمكانيات الاحتفاظ بالبيانات للمساعدة لاستخدامها مستقبلاً في المسائل الخاصة بالمتطلبات التشريعية، وتحليل الاستخدام. وتعد مسألة التوافق مع التشريعات المحلية غاية في السهولة نظراً للمساعدة التي توفرها سيمانتيك في مجال أرشفة الرسائل الجوالة، وسجلات الدخول إلى الشبكة، ومعلومات التخزين والمحتوى، وإدارة حركة البيانات الخاصة بالأجهزة الجوالة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للشركات المزودة لخدمات الاتصالات استخدام هذه البيانات لمساعدة الشركات في القيام بتحاليل الخطورة الخاصة بهم، والقيام بالحسابات المالية، وتحاليل التوجهات والاستخدامات بهدف اتخاذ قرارات عملية أكثر صواباً. وبالإضافة إلى ذلك، توفر شركة سيمانتيك "قنوات نظيفة" من خلال القضاء على البرامج الخبيثة والفيروسات، والبريد المزعج وغيرها من الأمور والتحركات المزعجة على الشبكة، بشكل يوفر للشركات المزودة لخدمات الاتصالات المزيد من السعة لحركة البيانات الشرعية وتحقيق الأرباح. ومن شأن هذه السعة المتزايدة أن تزيد من كفاءة موثوقية الاتصالات بالنسبة للعملاء، كما تعمل في الوقت ذاته على الحد من التكاليف التشغيلية.

تتوفر معلومات كاملة وبودكاست من خلال الرابط التالي:
http://bit.ly/bjwQxc


دارسة: اتساع رقعة المخاوف الأمنية جراء استخدام الهواتف المحمولة

Posted: 05 Nov 2010 07:32 AM PDT

دارسة: اتساع رقعة المخاوف الأمنية جراء استخدام الهواتف المحمولة
أظهرت دارسة عالمية خاصة بسوق المستهلكين أجريت بتكليف من شركة «جونيبر نتوركس» إلى أن أربعة من كل خمسة أشخاص يؤكدون على أن "المستويات الأمنية" تشكل أولوية قصوى عند شراء أو استخدام الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر اللوحية – وأن أكثر من نصف المستخدمين يبدون مخاوف حيال فقدان أجهزتهم الجوالة، وحماية هوياتهم وعائلاتهم عبر الرقابة الأبوية. وفي الوقت ذاته، أفاد أربعة من كل خمسة من الأشخاص الذين شملتهم الدارسة إلى استخدام أجهزتهم الجوالة لتبادل المعلومات الشخصية أو العملية الحساسة أو مشاركتها مع الآخرين.

وقد بينت الدراسة، التي أجريت بواسطة شركة «كيه آر سي للأبحاث» بتكليف من «جونيبر نتوركس» والتي شملت أكثر من 6 ألاف مستخدم للهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر اللوحية، عدم وضوح الخطوط والحدود التي تفصل بين الاستخدامات الشخصية والعملية للأجهزة الجوالة، كما سلطت الضوء على الحاجة إلى وجود سياسات أمنية أكثر صرامة وتكامل بالنسبة للأجهزة الجوالة. وأشارت الدراسة إلى استخدام ما يقارب 44 بالمائة من المستخدمين لأجهزتهم الجوالة للأغراض الشخصية والعملية في آن واحد، في حين أن أقل من 4 بالمائة يستخدمونها للأعمال بشكل حصري. وفي حال اعتقد مديرو تقنية المعلومات لدى الشركات أن بإمكانهم حماية هذه الأجهزة من أية مشاكل، فقد أظهرت الدراسة أن 81 بالمائة من المستخدمين قد أقروا باستخدام أجهزتهم الذكية للدخول إلى موارد وشبكات الشركات التي يعملون فيها دون علم أو تصريح مسبق من أصحاب العمل – وأن 58 بالمائة منهم يقومون بذلك بشكل يومي.

وفي هذا الصدد، قال مارك باوهاوس، نائب الرئيس التنفيذي ومدير عام مجموعة أعمال تقنيات طبقات الخدمة لدى «جونيبر نتوركس»: "لقد أصبحت أجهزة الهاتف الذكية والكمبيوترات اللوحية التوجه الأبرز والأسلوب الأسهل للحصول على المعلومات والتطبيقات والتجارة، وبالسهولة ذاتها باتت هذه الأجهزة تتعرض وبشكل متزايد للكثير من التهديدات الأمنية. ولحسن الحظ، بات المستخدمون على دراية بالمخاطر الأمنية ومسائل سرقة الهوية والخصوصية المرتبطة باستخدام هذه التقنيات الجوالة. ويتحتم الآن على الصناعة تحمل مسؤولياتها والنظر إلى مسائل الحماية كجزء متكامل من تجربة التقنيات الجوالة، وليس مجرد فكرة ثانوية واختيارية".

الأهمية الكبيرة للحفاظ على الهوية والخصوصية والمراقبة الأبوية:

أعرب أكثر من 58 بالمائة من المستخدمين الذين شملتهم الدارسة عن مخاوفهم من فقدان أجهزتهم وعدم تمكنهم من استعادة البيانات والمعلومات التي تحتويها هذه الأجهزة. كما أشارت نسبة مقاربة (64 بالمائة) إلى قلق كبير حيال إمكانية سرقة الهوية جراء استخدامهم لأجهزة الهاتف الجوالة. وحظيت مسألة الرقابة الأبوية بأهمية كبيرة، إذ أشار 53 بالمائة من كافة المستطلعين إلى الأهمية البالغة لهذه المسألة.

وقد لا نفاجأ إلى أن 41 بالمائة من المستطلعين قد أكدوا أن مستوى الحماية يشكل (أولوية قصوى)، في حين يشكل لدى 40 بالمائة (أولوية عالية) عند الرغبة في شراء أو استخدام هاتف ذكي أو كمبيوتر لوحي. ومع ذلك، تشير دراسة أخرى إلى وجود فجوة بين المستويات الأمنية التي يرغب بها المستخدمون وبين الممارسات الأمنية التي يجريها هؤلاء المستخدمون أنفسهم – إذ يحرص 24 بالمائة فقط من المستطلعين على تغيير الإعدادات الأمنية على أجهزتهم بشكل منتظم، وأن 35 بالمائة منهم يقومون بذلك فقط عند الحاجة، في حين أن 31 بالمائة يقومون بذلك بشكل نادر أو لا يجرونها بتاتاً، و9 بالمائة لا يدرون ما هي الإعدادات الأمنية على أجهزتهم الجوالة. وعلاوة على ذلك، أفاد 14 بالمائة من المستطلعين إلى عدم وجود حماية بكلمة مرور لا على أجهزتهم الجوالة ولا على الأجهزة اللوحية.

نتائج إضافية للدراسة:

• أفاد أكثر من 76 بالمائة من المستطلعين إلى استخدام الهواتف الجوالة أو الأجهزة اللوحية للوصول إلى معلومات شخصية أو عملية حساسة، وأن 51 بالمائة منهم يدخلون لتعديل كلمات المرور، و43 بالمائة للوصول إلى كشوفات الحسابات البنكية والائتمانية، و30 بالمائة للوصول إلى فواتير الخدمات العامة، و20 بالمائة لتبادل المعلومات المالية مثل أرقام بطاقات الائتمان، و18 بالمائة للوصول إلى المعلومات الخاصة بأصحاب العمل، و17 بالمائة إلى الوصول إلى التقارير الطبية، و16 بالمائة لتتبادل أرقام الضمان الاجتماعي.

• من الدول الـ16 التي شملتها الدارسة، أظهرت الهند (90 بالمائة) أعلى مستويات من المخاوف حيال القضايا الأمنية الخاصة بالأجهزة الجوالة، تلتها البرازيل وروسيا (88 بالمائة لكل منهما)، وألمانيا (86 بالمائة)، والصين وإيطاليا (85 بالمائة لكل منهما)، وهونغ كونغ (70 بالمائة)، وبلجيكا وهولندا (74 بالمائة)، والولايات المتحدة واليابان (77 بالمائة).

• اختلفت الاستخدامات الشخصية والعملية وفق المنطقة والدولة، حيث هيمنت الاستخدامات الشخصية في كندا بنسبة 72 بالمائة، تلتها اليابان بنسبة 70 بالمائة، وفرنسا ومعظم الدول الباقية بنسبة 67 بالمائة. وكانت الصين وروسيا، والبرازيل الاستثناءات الأبرز في الجمع بين الاستخدام الشخصي والاستخدام العملي لهذه الأجهزة بنسب 75 بالمائة، و65 بالمائة و61 بالمائة على التوالي – في حين أظهرت كل من بلجيكا وهولندا الاستخدام العملي الأكبر بنسبة (12 بالمائة).

• تباينت الردود على نطاق أوسع حيال السؤال عن الدخول إلى موارد وشبكات الشركات التي يعملون لديها دون علم أو إذن أصحاب العمل. وقد كان مستخدمو الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية في الولايات المتحدة الأكثر تحفظاً، حيث أقر 52 بالمائة فقط بالدخول غير المصرح به. في حين سجلت البرازيل وروسيا واليابان وإيطاليا أعلى نسب لدخول الشبكات غير المصرح به بمعدل 94 بالمائة و93 بالمائة، و90 بالمائة و90 بالمائة لهذه الدول على التوالي.

• أفادت الدراسة إلى أن مستويات الحماية بكلمة مرور كانت ثابتة في جميع البلدان تقريباً، حيث أفاد 10 – 12 بالمائة من المستطلعين إلى عدم استخدام كلمات مرور لحماية أجهزتهم – باستثناء الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أفاد 25 بالمائة عدم استخدام كلمات مرور، في حين أفاد 8 بالمائة في الهند و6 بالمائة في سنغافورة عدم استخدامهم لكلمات مرور لحماية أجهزتهم.

• أشارت الدراسة إلى أن المخاوف حول بعض المسائل الأمنية كانت متقاربة بشكل نسبي باستثناء الهند والبرازيل حيث كانت المخاوف حول فقدان الأجهزة أو البيانات (84 بالمائة في الهند و75 بالمائة في البرازيل)، والرقابة الأبوية (77 بالمائة في الهند و72 بالمائة في البرازيل)، وسرقة الهوية (87 بالمائة في الهند و82 بالمائة في البرازيل) جميعها فوق أعلى من المعايير. كما كانت روسيا وسنغافورة أعلى من المعايير بالنسبة للمخاوف من فقدان الأجهزة أو البيانات (68 بالمائة في روسيا و79 بالمائة في سنغافورة)، وسرقة الهوية (82 بالمائة لكلا الدولتين)، كما بقيت كلا الدولتين ضمن المعدل الطبيعي حول الرقابة الأبوية (55 بالمائة في روسيا و47 بالمائة في سنغافورة).

• وكان المستطلعين في الولايات المتحدة من الأقل اهتمام بالمخاوف الأمنية – حيث أبدى 43 بالمائة فقط اهتماما بمسائل فقدان الأجهزة أو البيانات، و43 بالمائة للرقابة الأبوية، و46 بالمائة لسرقة الهوية. كما أبدى مخاوف أقل حول مسائل فقدان أو الأجهزة أو البيانات بنسبة 41 بالمائة فقط. كما كانت اليابان الأقل اهتماماً بشأن الرقابة الأبوية فقط بنسبة 40 بالمائة.

وقد أجريت هذه الدراسة عبر مسح عالمي عبر الهاتف وشبكة الإنترنت على مدى شهر أكتوبر 2010 وشملت أكثر من 6 ألاف مستخدم للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية من مجموعة تضم 16 ألف مستهلك في 16 دولة بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والبرازيل، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وهولندا، وبلجيكا، وروسيا، والصين، والهند، واستراليا، وهونغ كونغ، وسنغافورة، واليابان. وقد أجريت هذه الدراسة عن طريق شركة «كيه آر سي للأبحاث» بالنيابة عن «جونيبر نتوركس».